٧ - وهذا كتاب أنزلناه مبارك مصدق الذي بين يديه ٩٢:٦
الإضافة غير محضة. العكبري ١٤٠:١
٨ - إن الله فالق الحب والنوى ٩٥:٦
يجوز أن يكون معرفة، لأنه ماض، أو نكرة على أنه حكاية حال. العكبري ١٤١:١، الجمل ٦٥:٢
٩ - ترهبون به عدو الله وعدوكم ٦٠:٨
بمعنى اسم الفاعل، وهو بمعنى الحال والاستقبال وأما عدوكم فيجوز أن يكون كذلك نكرة، ويجوز أن يكون فد تعرف، لإعادة ذكره، ومثله: رأيت صاحباً لكم، فقال لي صاحبكم. البحر ٥١٢:٤
١٠ - بسم الله مجريها ومرساها ٤١:١١
قرئ (مجريها ومرسيها) على البدل، ولا يكونا صفتين لأنهما نكرتان. وقال ابن عطية: صفتان وقد ذهب الخليل إلى أن ما كانت إضافته غير محضة قد يصح أن تجعل محضة، فتعرف إلا ما كان من الصفة المشبهة، فلا تتمحص إضافتها، فلا تعرف. البحر ٢٢٥:٥
١١ - وإنهم آتيهم عذاب غير مردود ٧٦:١١
إضافة (آتيهم) غير محضة لإرادة الاستقبال. العكبري ٢٣:٢
١٢ - وجاءت سيارة فأرسلوا واردهم ١٩:١٢
إضافة الوارد إلى الضمير كإضافته في قوله: ألقيت كاسبهم، ليست إضافة إلى المفعول، بل المعنى: الذي يرد لهم والذي يكسب لهم. البحر ٢٩٠:٥
١٣ - إن ربي لسميع الدعاء ٣٩:١٤
الظاهر إضافة (سميع) إلى المفعول، وهو من إضافة المثال الذي على وزن (فعيل) إلى المفعول، فيكون إضافة من نصب، ويكون ذلك حجة على إعمال فعيل الذي للمبالغة في المفعول، على ما ذهب إليه سيبويه، وقد خالف في ذلك جمهور البصريين، وخالف الكوفيون فيه (وفي إعمال باقي الخمسة الأمثلة: فعول،