على نية طرح اللام، ومما يسهل ذلك أمس اللبس وجهالة الموصوف.
ولا ضرورة إلى اعتقاد حذف الألف واللام من (شديد العقاب) .. وأجاز مكي في (غافر الذنب وقابل التوب) البدل، حملاً على أنهما نكرتان، لاستقبالهما، والوصف حملاً على أنهما معرفتان لمضيهما».
الكشاف ١٤٩:٤، المغني: ٦٣٢
١٧ - فلما رأوه عارضاً مستقبل أوديتهم قالوا هذا عارض ممطرنا ٢٤:٤٦
إضافة (مستقبل وممطر) إضافة لا تعرف، ولذلك نعت بهما النكرة. البحر ٦١٤:٨
١٨ - فيهن قاصرات الطرف لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان ٥٦:٥٥
لم يطمثهن: نعت لقاصرات، لأن الإضافة غير محضة، وكذلك: (كأنهن الياقوت والمرجان). العكبري ١٣٣:٢، الجمل ٤٥٩:٤
١٩ - مهطعين مقنعي رءوسهم ٤٣:١٤
الإضافة غير محضة لأنه مستقبل أو حال. العكبري ٣٧:٢
٢٠ - والصابرين على ما أصابهم والمقيمي الصلاة ٣٥:٢٢
قرئ المقيمي الصلاة. البحر ٣٦٩:٦، العكبري ٧٥:٢
٢١ - الذين تتوفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم ٢٨:١٦
ظالمي: حال. الجمل ٥٦:٢
٢٢ - هديا بالغ الكعبة ٩٥:٥
٢٣ - ثاني عطفه ٩:٢٢
الإضافة لفظية. المغنى: ٥٦٥
٢٤ - وامرأته حمالة الحطب ٤:١١١
قرأ عاصم (حمالة الحطب) بنصب (حمالة) على الذم، وقيل: حال من (وامرأته) لأنه أريد بالصفة الاستقبال. وقرأ الباقون بالرفع خبر لمحذوف، أو صفة لامرأته على أن الصفة للمضي. الإتحاف: ٤٤٥، النشر ٤٠٤:٢، الشاطبية: ٢٩٥، غيث النفع: ٢٩٩، البحر ٥٢٦:٨
٢٥ - مالك يوم الدين ٤:١