٣ - وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ ١٥٩:٤
الموصوف محذوف، أي ما أحد من أهل الكتاب، وجملة القسم وجوابه خبر المبتدأ المحذوف. البحر ٣٩٢:٣، العكبري ١١٢:١، المغني: ٦٩٤.
٤ - وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ ١٠١:٩
أي قوم مردوا. البحر ٩٣:٥.
٥ - وَإِنْ مِنْكُمْ إِلا وَارِدُهَا ٧١:١٩
أي أحد، فحذف الموصوف. العكبري ٦١:٢.
٦ - وَمَا مِنَّا إِلا لَهُ مَقَامٌ مَعْلُومٌ ١٦٤:٣٧
أي أحد. البحر ٣٧٩:٧.
٧ - وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ ١١:٧٢
أي ومنا قوم دون ذلك. البحر ٣٤٩:٨.
كان الاسم الموصوف المحذوف بعضًا من اسم مجرور بمن قدم عليه. أما بعض المجرور بفي فلم يقع في القرآن في علمي.
٤٣ - حذف الصفة.
١ - قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَشْرَبَهُمْ ٦٠:٢
أي من قومه. البحر ٢٢٩:١
٢ - قَالُوا الآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ ٧١:٢
أي بالحق الواضح. البحر ٢٥٧:١، المغني: ٦٩٤.
٣ - وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَى شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَارَى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَى شَيْءٍ ١١٣:٢
أي شيء يعتد به في الدين، أو نفي على سبيل المبالغة.
البحر ٣٥٣:١.
٤ - وَاتَّقُوا يَوْمًا لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئًا ٤٨:٢، ١٢٣
أي نفس مؤمنة عن نفس كافرة. الجمل ١٠٢:١.