٨ - والأرض ذات الصدع ١٢:٨٦
٩ - إرم ذات العماد ٧:٨٩
١٠ - سيصلى نارًا ذات لهب ٣:١١١
الوصف بذواتا
ولمن خاف مقام ربه جنتان * فبأي آلاء ربكما تكذبان * ذواتا أفنان ٤٦:٥٥ - ٤٨
ذواتا: صفة (جنتان) أو خبر مبتدأ محذوف. العكبري ١٣٢:٢
٢ - وبدلناهم بجنتيهم جنتين ذواتي أكل خمطْ ١٦:٣٤
قال أبو حيان: أكثر النحاة على أن (ذو) لا تدخل إلا على الأجناس وإن أصلها أن تدخل على النكرة، وقد دخلت على المعرف بأل، لا على ما أصله التعريف، كالمضمر والعلم، فلا تقول: ذو زيد، ولا ذوه.
وانظر ما قاله السهيل في النتائج عن (ذو) ص ١٣١ - ١٣٣
الوصف باسم الإشارة
١ - فذوقوا بما نسيتم لقاء يومكم هذا ١٤:٣٢
هذا: نعت. البحر ٢٠٢:٧
٢ - قالوا يا ويلنا من بعثنا من مرقدنا هذا ما وعد الرحمن ٥٢:٣٦
قال الزجاج: يجوز أن يكون (هذا) إشارة إلى المرقد، ثم استأ، ف (ما وعد الرحمن) ويضمر الخبر حق أو نحوه، وتبعه الزمخشري فقال: ويجوز أن يكون (هذا) صفة للمرقد، و (ما وعد الرحمن) خبر مبتدأ محذوف، أي هذا وعد الرحمن؛ أو مبتدأ محذوف الخبر، أي حق عليكم.
الحر ٣٤١:٧، العكبري ١٠٦:٢، الكشاف ٢٠:٤
قال الرضي ٢٨٠:١: «واسم الإشارة يقع وصفًا للعلم، والمضاف إلى