٨ - وَلَمَّا جَاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ ١٠١:٢
٩ - فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُبَارَكَةً طَيِّبَةً ٦١:٢٤
من عند الله: صفة لتحية، أو متعلق بنفس تحية، و (من) لابتداء الغاية مجازًا، إلا أن يعكر على الوصف تأخر الصفة الصريحة عن الصفة المؤولة. الجمل ٢٤٢:٣
١٠ - أَبَشَرًا مِنَّا وَاحِدًا نَتَّبِعُهُ ٢٤:٥٤
منا: نعت لبشرًا. العكبري ١٣٢:٢
١١ - لَهُمْ عَذَابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلِيمٌ ٥:٣٤، ١١:٤٥
قرأ ابن كثير وحفص ويعقوب برفع أليم، نعتًا لعذاب.
الإتحاف: ٣٩٠، النشر ٣٧٢:٢، غيث النفع: ٢٣٧، البحر ٤٤:٨
١٢ - بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ * فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ ٢١:٨٥ - ٢٢
قرأن نافع برفع (محفوظ) صفة لقرآن. غيث النفع: ٢٧٥، الشاطبية: ٢٩٥، الإتحاف: ٤٣٦، النشر ٣٩٩:٢، البحر ٤٥٣:٨
تقدم النعت بالظرف على النعت بالجملة
١ - وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ ١٢٩:٢
يتلو عليهم: صفة أو حال. البحر ٣٩٢:١، العكبري ٣٥:١
٢ - كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولا مِنْكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا ١٥١:٣
يتلو عليكم: صفة أو حال. البحر ٤٤٥:١
٣ - كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ أَصَابَهَا وَابِلٌ ٢٦٥:٢
بدئ بالوصف بالمجرور، ثم بالوصف بالجملة، وهو الأكثر في لسان العرب، وبدئ بالوصف الثابت، وهو كونها بربوة، ثم بالوصف العارض، وهو أصابها وابل البحر ٣١٢:٢، العكبري ٦٣:١
٤ - أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ ٢٦٦:٢