يسعى: صفة ثانية أو حال. البحر ١١١:٧
١٥ - رِيحٌ فِيهَا عَذَابٌ أَلِيمٌ * تُدَمِّرُ كُلَّ شَيْءٍ بِأَمْرِ رَبِّهَا ٢٤:٤٦ - ٢٥
تدمر: نعت للريح. العكبري ١٢٣:٢
١٦ - أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنَى ٣٧:٧٥
يمني: بالياء الضمير للمنى، فتكون الجملة في موضع جر، ويجوز أن يكون للنطفة؛ لأن التأنيث غير حقيقي، والنطفة بمعنى الماء، فتكون في موضع نصب، كقراءة من قرأ (تمنى) بالتاء. العكبري ١٤٦:٢
١٧ - رَسُولٌ مِنَ اللَّهِ يَتْلُو صُحُفًا مُطَهَّرَةً ٢:٩٨
يتلو: صفة لرسول أو حال. العكبري ١٥٧:٢
١٨ - وَإِذْ صَرَفْنَا إِلَيْكَ نَفَرًا مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ ٢٩:٤٦
يستمعون: نعت لنفر. العكبري ١٢٣:٢ - ١٢٤
١٩ - قَالَ رَجُلانِ مِنَ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمَا ٢٣:٥
جملة (أنعم الله عليهما) صفة لرجلان، وصف أولاً بالجار والمجرور، ثم ثانيًا بالجملة؛ وهذا على الترتيب الأكثر في تقديم المجرور أو الظرف على الجملة، إذا وصفت بهما.
البحر ٤٥٥:٣، العكبري ١١٨:١
٢٠ - لَوْلا كِتَابٌ مِنَ اللَّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ٦٨:٨
يتعين كون (سبق) صفة ثانية، لا حالاً من الكتاب، لأن الابتداء لا يعمل في الحال، ولا من الضمير المستتر في الخبر المحذوف، لأن أبا لحسن ذكر أن الحال لا يذكر بعد لولا، كما لا يذكر الخبر. المغني: ٤٨١ - ٤٨٢
العكس
١ - وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلا رِجَالا نُوحِي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى ١٠٩:١٢
من أهل القرى صفة لرجال، أو حال من المجرور. العكبري ٣٢:٢