مستمر: صفة لنحس، وقيل: ليوم. العكبري ١٣٢:٢
٢ - فسبح باسم ربك العظيم ٧٤:٥٦، ٩٦
العظيم: صفة لاسم أو صفة لربك. البحر ٢١٦:٨، العكبري ١٣٤:٢
٣ - سبح اسم ربك الأعلى ١:٨٧
الأعلى صفة لربك أو لاسم. البحر ٤٥٨:٨
وفي المغني: ٦٢٨: «يجوز كون الأعلى صفة للاسم أو صفة للرب، وأما نحو: جاءني غلام زيد الظريف فالصفة للمضاف، ولا تكون للمضاف إليه إلا بدليل، لأن المضاف إليه إنما جئ به لغرض التخصيص، ولم يؤت به لذاته. وعكسه:
وكل فتى يتقي فائز
فالصفة للمضاف إليه، لأن المضاف إنما جئ به لقصد التعميم، لا للحكم عليه».
٤ - كنتم خير أمة أخرجت للناس ١١:٣
أخرجت: صفة لأمة، ويجوز أن تكون في موضع الصفة لخير أمة، فتكون في موضع نصب، وعلى هذا الوجه يكون قد روعي لفظ الغيبة، ولم يراع لفظ الخطاب؛ وهما طريقان للعرب. الأولى جعل الصفة لأمة لتناسب الخطاب في كنتم خير أمة مع الخطاب في تأمرون وما بعده. البحر ٣٤:٣
٥ - قال ربنا الذي أعطى كل شيء خلقه ٥٠:٢٠
قرئ (خلقه) فعلاً ماضيا، صفة لكل شيء أو شيء. البحر ٢٤٧:٦
٦ - وكأن في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض ٤٨:٢٧
يفسدون: صفة لتسعة رهط. البحر ٨٣:٧، الإتحاف: ٣٥١