يجوز في (الذين) الإتباع والقطع والرفع النصب.
البحر ٥٨:٣، العكبري ٨٣:١، المغني: ٦٢٨
٤ - وأن الله ليس بظلام للعبيد. الذين قالوا إن الله عهد إلينا ١٨٢:٣، ١٨٣
الذين: صفة للذين قالوا. وقال الزجاج: صفة للعبيد. وقال ابن عطية: هذا مفسد للمغني، وجوزوا قطعه إلى الرفع والنصب وإتباعه بدلاً.
البحر ١٣٢:٣، العكبري ٨٩:١، معاني القرآن للزجاج ٥١٢:١
٥ - لآيات لأولي الألباب. الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً ١٩:٣، ١٩١
جوزوا في (الدين) النعت والقطع إلى الرفع والنصب.
البحر ١٣٩:٣، العكبري ٩٠:١
٦ - إن الله لا يحب من كان مختالاً فخوراً. الذين يبخلون ٣٦:٤،٣٧
الذين: بدل من (من) أو منصوب على الذم. البحر ٢٤٧:٣
٧ - بشر المنافقين بأن لهم عذاباً أليما. الذين يتخذون الكافرين أولياء ١٣٨:٤، ١٣٩
الذين: نعت للمنافقين، أو منصوب على الذم، أو خبر لمحذف، أي هم. البحر ٣٧٣:٣
٨ - يا أيها الناس إني رسول الله إليكم جميعاً الذي له ملك السموات والأرض ١٥٨:٧
الذي في موضع نصب أو رفع على المدح، وأجاز الزمخشري أن يكون صفة لله. قال أبو البقاء: ويبعد أن يكون صفة لله أو بدلاً منه، لما فيه من الفصل بينهما بإليكم وبالحال. البحر ٤٠٥:٤، العكبري ١٥٩:١