أي هم الذين يبخلون، أو مبتدأ محذوف الخبر، أي مذمومون، أو على إضمار أعنى أو صفة لكل مختال على رأي الأخفش. البحر ٢٢٥:٨ - ٢٢٦
٢١ - من شر الوسواس الخناس. الذي يوسوس في صدور الناس ٤:١١٤، ٥
الذي: صفة أو مرفوع، أو منصوب على الشتم. البحر ٥٣٢:٨، العكبري ١٦٦:٢
٢٢ - هدى للمتقين. الذين يؤمنون بالغيب ٢:٢، ٣
الذين: نعت أو بدل، أو نصب على المدح، أو بإضمار أعني.
البحر ٣٩:١
٢٣ - الذي خلق السموات والأرض وما بينهما في ستة أيام ثم استوى على العرش الرحمن فاسأل به خبيراً ٥٩:٢٥
الذي: صفة للحي، والرحمن: خبر لمحذوف، أو مبتدأ خبره (الرحمن) أو (الذي) خبر مبتدأ محذوف و (الرحمن) صفة له. وجوزوا في الرحمن أن يكون بدلاً من الضمير المستكن في (استوى). البحر ٥٠٨:٦
قطع النعت
١ - في سيبويه ٢٥٢:١: «هذا باب ما يجري من الشتم مجرى التعظيم وما أشبهه، وذلك قولك: أتاني زيد الفاسق الخبيث، ولم يرد أن يكرره، ولا يعرفك شيئاً تنكره، ولكنه شتمه بذلك. وبلغنا أن بعضهم قرأ هذا الحرف نصباً: (وامرأته حمالة الحطب) لم يجعل (الحمالة) خبراً للمرأة، ولكنه كأنه قال: اذكر حمالة الحطب، شتماً لها، وإن كان فعلاً لا يستعمل إظهاره».
وانظر سيبويه ٢٤٨:١، ٢٤٩، ٢٥٠، ٢٥١، ٢٥٤، ٢٥٥، ٢٥٦،