Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Dirosaat li Uslubil Quranil Karim- Detail Buku
Halaman Ke : 6597
Jumlah yang dimuat : 6999

متكلم أو مخاطب قال تعالى: {بل أنتم قوم تفتنون} ولو قرئ بالياء لكان عربيًا.

البحر ٣٢١:٤

٣ - قال إنكم قوم تجهلون ١٣٨:٧

٤ - بل أنتم قوم تفتنون ٤٧:٢٧

٥ - بل أنتم قوم تجهلون ٥٥:٢٧

٦ - ولكني أراكم قومًا تجهلون ٢٩:١١، ٢٣:٤٦

٧ - فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان ١٨٦:٢

أجيب: صفة، أو خبر بعد خبر، وروعي في الضمير (إني) ولم يراع الخبر، وللعرب طريقان: أشهرهما مراعاة السابق من تكلم أو خطاب كهذا وكقوله: (بل أنتم قوم تفتنون) (بل أنتم قوم تجهلون).

والطريق الثاني: مراعاة الخبر، كقولك: أنا رجل يأمر بالمعروف.

البحر ٤٥:٢

النعت للمؤكد

١ - إن امرؤ هلك ليس له ولد ١٧٦:٤

في الكشاف ٥٩٨:١: «محل (ليس له ولد) الرفع على الصفة، لا النصب على الحال، أي إن هلك امرؤ غير ذي ولد».

وأجاز ذلك أبو البقاء. والذي يقتضيه النظر أن ذلك ممتنع، وذلك أن المسند إليه حقيقة إنما هو الاسم الظاهر المعمول للفعل المحذوف فهو الذي ينبغي أن يكون التقييد له، أما الضمير فإنه في جملة مفسرة لا موضع لها من الإعراب، فصارت كالمؤكدة لما قبلها.

وإذا تجاذب الإتباع والتقييد مؤكدًا ومؤكد، فالحكم إنما هو للمؤكد، إذ هو معتمد الإسناد الأصلي، فعلى هذا لو قلت: ضربت زيدًا ضربت زيدًا العاقل


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?