Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Dirosaat li Uslubil Quranil Karim- Detail Buku
Halaman Ke : 682
Jumlah yang dimuat : 6999

دراسة

الباء

في القرآن الكريم

الباء للإلصاق

أصل معاني الباء الإلصاق. في سيبويه ٢: ٣٠٤ «وباء الجر إنما هي للإلزاق والاختلاط، وذلك قولك: خرجت بزيد، ودخلت به، وضربته بالسوط، ألزقت ضربك إياه بالسوط».

وفي المقتضب ٤: ١٤٢: «وأما الباء فمعناه الإلصاق بالشيء، وذلك قولك: مررت بزيد، فالباء ألصقت مرورك بزيد، وكذلك: لصقت به: وأشمت الناس به».

وفي ابن يعيش ٨: ٢٢: «فأما الإلصاق فنحو قولك: أمسكت زيدا، يحتمل أن تكون باشرته نفسه، ويحتمل أن تكون منعته من التصرف من غير مباشرة له، فإذا قلت: أمسكت بزيد فقد أعلمت أنك باشرته بنفسك».

وفي المغني ١: ٩٥: «الإلصاق: قيل: وهو معنى لا يفارقها؛ فلهذا اقتصر عليه سيبويه، ثم الإلصاق حقيقي، كأمسكت بزيد، إذا قبضت على شيء من جسمه، أو على ما يحبسه من يد أو ثوب ونحوه.

ولو قلت: أمسكته احتمل ذلك وأن تكون منعته من التصرف. ومجازى، نحو: مررت بزيد، أي ألصقت مروري بمكان يقرب من زيد ... وأقول: إن كلا من الإلصاق والاستعلاء إنما يكون حقيقيًا إذا كان مفضيًا إلى نفس المجرور كأمسكت بزيد، وصعدت على السطح، فإن أفضى إلى ما يقرب منه فمجاز؛ كمررت بزيد». البهارن ٤: ٢٥٢، الرضى ٢: ٣٠٤.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?