١٢ - وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت ٢: ١٠٢
الباء بمعنى (في) أو حال من {الملكين} أو من ضمير {أنزل}. الجمل ١: ٨٨.
١٣ - فمن كان منكم مريضًا أو به أذى من رأسه ففدية ٢: ١٩٦
الباء للإلصاق، ويجوز أن تكون ظرفية. البحر ٢: ٧٥.
١٤ - فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ٢: ٢٩٧
الباء للإلصاق. وقيل: ظرفية. البحر ٢: ٣٣٩.
١٥ - ولقد نصركم الله ببدر ٣: ١٢٣
الباء بمعنى (في) ويجوز أن يكون حالاً. العكبري ١: ٨٣.
١٦ - والصاحب بالجنب
الباء بمعنى (في) أو على بابها. وهي حال من الصاحب ١: ١٠٠، الجمل ١: ٣٨١.
١٧ - ولا تقعدوا بكل صراط توعدون ٧: ٨٦
الباء ظرفية. البحر ٤: ٣٩٩، وقال عنها في ٤: ٣٥٥ بمعنى (على)، الجمل ٢: ١٦١.
١٨ - فتكوى بها جباههم ٩: ٣٥
{بها} أي بالكنوز، فتكون الباء للاستعانة أو للآلة. وقيل: هي بمعنى فيها، أي في جهنم. العكبري ٢: ٨.
١٩ - فلا تسألن ما ليس لك به علم ١١: ٤٦
يجوز أن تكون الباء بمعنى (في) فتتعلق بما تعلق به خبر {ليس} أو بمحذوف. البحر ٥: ٢٣٠.
٢٠ - كمثل جنة بربوة ٢: ٢٦٥
الباء ظرفية. البحر ٢: ٣١١.
٢١ - تقدم لنا أن الباء تحتمل أن تكون للسببية وللظرفية في قوله تعالى: {ولا يشرك بعبادة ربه أحدا} ١٨: ١١٠، {السماء منفطر به} ٧٣: ١٨.