صفة لشيعًا. البحر ١٠٤:٧
٦٩ - وما كنت ثاويًا في أهل مدين تتلو عليهم آياتنا ٤٥:٢٨
تتلو: حال أو استئناف. البحر ١٢٢:٧، أو خبر ثان العكبري ٩٣:٢
٧٠ - إنكم لتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين ٢٨:٢٩
ما سبقكم: قال الزمخشري: مستأنفة، والظاهر أنها حالية، كأنه قال: أتأتون الفاحشة مبتدعين لها غير مسبوقين بها. البحر ١٤٩:٧، الجمل ٣٧٣:٣
٧١ - تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفًا وطعمًا ١٦:٣٢
يدعون: حال أو استئناف. البحر: ٢٠٢:٧، العكبري ٩٨:٢
تتجافى: حال أو استئناف. الجمل ٤١٥:٣
٧٢ - يحسبون الأحزاب لم يذهبوا ٢٠:٣٣
يحسبون: حالية أو استئناف. العكبري ٩٩:٢ - ١٠٠، الجمل ٤٢٧:٣
٧٣ - وَيَرَى الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ هُوَ الْحَقَّ وَيَهْدِي إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ ٦:٣٤
الظاهر أن الفاعل (ليهدي) ضمير الذي أنزل إليك، وهو القرآن وهو استئناف إخبار. وقيل: هو في موضع الحال، على إضمار وهو يهدي، ويجوز أن يكون معطوفًا على (الحق) عطف الفعل على الاسم كقوله: (صافات ويقبضن).
البحر ٢٥٩:٧
٧٤ - إلا دابة الأرض تأكل منسأته ١٤:٣٤
تأكل: حال مصاحبة البحر ٢٦٦:٧، أو مستأنفة الجمل ٤٦٢:٣
٧٥ - وهو الحكيم الخبير. تعلم ما يلج في الأرض ١:٣٤ - ٢
يعلم: مستأنفة، أو حال مؤكدة. العكبري ١٠١:٢
٧٦ - وأسروا الندامة لما رأوا العذاب ٣٣:٣٤
الجملة مستأنفة، أو حال. الجمل ٤٧١:٣
٧٧ - وآية لهم الأرض الميتة أحييناها ٣٣:٣٦
أحييناها: استئناف. وقيل: حال، والعامل فيها آية بما فيها من معنى الإعلام.
البحر ٣٣٤:٧