{بل} للانتقال، أي إن الإيمان والكفر بيد الله يخلقهما فيمن يشاء.
٩ - قال كم لبثت قال لبثت يومًا أو بعض يوم قال بل لبثت مائة عام ٢: ٢٥٩.
في البحر ٢: ٢٩٢: «{بل} لعطف هذه الجملة على جملة محذوفة، أي ما لبثت هذه المدة بل لبثت مائة عام».
١٠ - قال بل سولت لكم أنفسكم أمرًا ١٢: ١٨
١١ - قال بل سولت لكم أنفسكم أمرًا ١٢: ٨٣
في الكلام حذف حتى يصح الإضراب، تقديره: ليس الأمر حقيقة كما أخبرتم بل سولت. البحر ٥: ٣٢٧.
١٢ - ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتًا بل أحياء ٣: ١٦٩
١٣ - ولا يحسبن الذين يبخلون بما آتاهم الله من فضله هو خيرًا لهم بل هو شر لهم. ... ٣: ١٨٠
١٤ - قل فأتوا بسورة مثله وادعوا من استطعتم من دون الله إن كنتم صادقين بل كذبوا بما لم يحيطوا بعلمه ... ١٠: ٣٨ - ٣٩
١٥ - وما نرى لكم علينا من فضل بل نظنكم كاذبين ١١: ٢٧
١٦ - ولو أن قرآنا سيرت به الجبال أو قطعت به الأرض أو كلم به الموتى بل لله الأمر جميعًا ... ١٣: ٣١
في النهر ٦: ٣٩١: «{بل} هنا للانتقال، أي إن الإيمان والكفر بيد الله يخلقهما فيمن يشاء».
١٧ - أم تنبئونه بما لا يعلم في الأرض أم بظاهر من القول بل زين للذين كفروا مكرهم وصدوا عن السبيل ... ١٣: ٣٣
في البحر ٥: ٣٩: «ثم قال بعد هذا الحجاج على وجه التحقير لما هم عليه: بل زين للذين كفروا مكرهم، وقال الواحدي: لما ذكر الدلائل على فساد قولهم