٥٩ - أأنزل عليه الذكر من بيننا بل هم في شك من ذكري بل لما يذوقوا عذاب ٣٨: ٨
في الجمل ٣: ٥٥٧: «إضراب عن مقدر، كأنه قال: إنكارهم للذكر ليس عن علم، بل هم في شك منه. {بل لما يذوقوا عذاب} إضراب انتقالي بين سبب شكهم».
٦٠ - ضرب الله مثلا رجلا فيه شركاء متشاكسون ورجلا سلما لرجل هل يستويان مثلا الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون ... ٣٩: ٢٩
في الجمل ٣: ٦٠٨: «إضراب وانتقال من بيان عدم الاستواء على الوجه المذكور إلى بيان أن أكثر الناس وهو المشركون لا يعلمون ذلك». أبو السعود ٤: ٣٠٩.
٦١ - ولقد أوحى إليك وإلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين بل الله فاعبد وكن من الشاكرين ٣٩: ٦٥ - ٦٦
في الكشاف ٣: ٣٥٥: «رد لما أمروه به من استلام بعض آلهتهم، كأنه قال: لا تعبد ما أمروك بعبادته، بل إن كنت عاقلاً فاعبد الله، فحذف الشرط وجعل تقديم المفعول عوضا منه».
٦٢ - أم آتيناهم كتابا من قبله فهم به مستمسكون بل قالوا إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون ... ٤٣: ٢١ - ٢٢
٦٣ - وجعلها كلمة باقية في عقبه لعلهم يرجعون بل متعت هؤلاء وأباءهم حتى جاءهم الحق ... ٤٣: ٢٨ - ٢٩
في الجمل ٤: ٨١: «إضراب عن محذوف ينساق إليه الكلام، كأنه قيل: وجعلها كلمة باقية في عقبه بأن أوصاهم بها رجاء أن يرجع إليها من أشرك منهم، فلم يحصل ما ترجاه بل متعت هؤلاء». أبو السعود ٥: ٤٣.
٦٤ - أم هو ما ضربوه لك إلا جدلا بل همه قوم خصمون ٤٣: ٥٨
٦٥ - لا إله إلا هو يحيي ويميت ربكم ورب آبائكم الأولين بل هم في شك