٧١ - قد علمنا ما تنقص الأرض منهم وعندنا كتاب حفيظ بل كذبوا بالحق لما جاءهم ... ٥٠: ٥
في البحر ٨: ١٢١: «وقال الزمخشري: {بل كذبوا} إضراب أتبع الإضراب الأول للدلالة على أنهم جاءوا بما هو أفظع من تعجبهم، وهو التكذيب بالحق الذي هو النبوة الثابتة بالمعجزات. وكان هذا الإضراب بدلاً من الأول، وكلاهما بعد ذلك الجواب الذي قدرناه جوابا للقسم». الكشاف ١٩: ٤.
٧٢ - أفعيينا بالخلق الأول بل هم في لبس من خلق جديد ٥٠: ١٥.
في الجمل ٤: ١٨٧: «عطف على مقدر يقتضيه السياق يدل عليه ما قبله، كأنه قيل: هم غير منكرين لقدرتنا على الخلق الأول بل هم في خلط وشبهة من خلق جديد مستأنف».
٧٣ - أتواصوا به بل هم قوم طاغون ... ٥١: ٥٣
في البحر ٨: ١٤٢: «أي لم يتواصوا به؛ لأنهم لم يكونوا في زمان واحد، بل جمعتهم علة واحدة، وهي كونهم طغاة». الكشاف ٤: ٣٢، القرطبي ١٧: ٥٤.
٧٤ - أم تأمرهم أحلامهم بهذا أم هم قوم طاغون أم يقولون تقوله بل لا يؤمنون ... ٥٢: ٣٢ - ٣٣
{بل لا يؤمنون} جحدوا واستنكار. القرطبي ١٧: ٧٣.
٧٥ - أم خلقوا السموات والأرض بل لا يوقنون ٥٢: ٣٦
في الكشاف ٤: ٣٦: «أي إذا سئلوا من خلقكم وخلق السموات والأرض؟ قالوا الله، وهم شاكون فيما يقولون لا يوقنون».
٧٦ - أألقى الذكر عليه من بيننا بل هو كذاب أشر ٥٤: ٢٥
في القرطبي ١٧: ١٣٨: «أي ليس كما يدعيه إنما يريد أن يتعاظم ويلتمس التكبر علينا من غير استحقاق». البحر ٨: ١٨٠.
٧٧ - سيهزم الجمع ويولون الدبر بل الساعة موعدهم ٥٤: ٤٥ - ٤٦.
في البحر ٨: ١٨١: «انتقل من تلك الأقوال إلى أمر الساعة التي عذابها أشد عليهم من كل هزيمة وقتال».
٧٨ - إنا لمغرمون بل نحن محرومون ... ٥٦: ٦٦ - ٦٧.