دارسة
(السين وسوف)
في القرآن الكريم
في البرهان ٤: ٢٨٣: «وفرق ابن بابشاذ بينهما بأن (سوف) تستعمل كثيرًا في الوعيد وللتهديد، وقد تستعمل في الوعد ...
والأكثر في السين الوعد، وتأتي للوعيد» الإتقان ١: ١٦٣.
جاءت (سوف) للوعيد كثيرًا في هذه المواضع:
١ - إن الذين كفروا بآياتنا سوف نصليهم نارا ٤: ٥٦.
٢ - ومن يفعل ذلك عدوانا وظلما فسوف نصله ٤: ٣٠.
٣ - من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه ٥: ٥٤.
٤ - فقد كذبوا بالحق لما جاءهم فسوف يأتيهم أنباء ما كانوا به يستهزئون ٦: ٥.
٥ - يا قوم اعملوا على مكانتكم إني عامل فسوف تعلمون من تكون له عاقبة الدار ... ٦: ١٣٥.
٦ - لكل نباء مستقر وسوف تعلمون ... ٦: ٦٧.
٧ - إن هذا لمكر مكرتموه في المدينة لتخرجوا منها أهلها فسوف تعلمون ٧: ١٢٣.
٨ - قال إن تسخروا منا فإنا نسخر منكم كما تسخرون فسوف تعلمون من يأتيه عذاب يخزيه ... ١١: ٣٨ - ٣٩.
٩ - ذرهم يأكلوا ويتمتعوا ويلههم الأمل فسوف يعلمون ١٥: ٣.
١٠ - الذين يجعلون مع الله إلها آخر فسوف يعلمون ١٥: ٩٦.
١١ - فتمتعوا فسوف تعلمون ... ١٦: ٥٥.