٩ - فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى ٩٢: ٥ - ٧.
١٠ - وأما من بخل واستغنى وكذب بالحسنى فسنيسره للعسرى ٩٢: ٨ - ١٠.
١١ - والذين آمنوا بالله ورسله ولم يفرقوا بين أحد منهم أولئك سوف يؤتيهم أجورهم ... ٤: ١٥٢.
جاءت (إن) في قوله: {إن الذين يكفرون بالله ورسله} ٤: ١٥٠. فلم تكن تالية للآية.
١٢ - قال أما من ظلم فسوف نعذبه ثم يرد إلى ربه فيعذبه ١٨: ٨٧.
١٣ - الذين كذبوا بالكتاب وبما أرسلنا به رسلنا فسوف يعلمون ٤٠: ٧٠.
١٤ - فأما من أوتي كتابه بيمينه فسوف يحاسب حسابا يسيرا ٨٤: ٧ - ٨.
١٥ - وأما من أوتي كتابه بيمينه فسوف يدعو ثبورا ٨٤: ١٠ - ١١.
كذلك اقترن جواب اسم الشرط الواقع مبتدأ بالسين وبسوف في آيات كثيرة ومن النحويين من يرى أن خبر اسم الشرط هو جوابه لأنه محط الفائدة:
١ - ومن يستنكف عن عبادته ويستكبر فسيحشرهم إليه جميعا ٤: ١٧٢
٢ - ومن أوفي بما عاهد عليه الله فسيؤتيه أجرا عظيما ٤٨: ١٠.
٣ - ومن يفعل ذلك عدوانا وظلما فسوف نصليه نارا ٤: ٣٠.
٤ - ومن يقاتل في سبيل الله فيقتل أو يغلب فسوف نؤتيه أجرًا عظيما ٤: ١٤.
٥ - ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضات الله فسوف نؤتيه أجرا عظيما ٤: ١١٤
٦ - من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه ٥: ٥٤.
وعطف على الجواب بالسين في قوله تعالى: {ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئًا وسيجزى الله الشاكرين} ٣: ١٤٤.