قراءة النصب على الاستثناء أو على الحال.
وقراءة الجر صفة للمؤمنين.
وانظر المغني ١: ١٣٧، والدماميني ١: ٣١١ - ٣١٢. البرهان ٤: ٢٣٧. الجمل ١: ٤١٤ - ٤١٥، طريق الهجرتين وباب السعادتين لابن القيم ص ٤٦٤ - ٤٦٥.
٣ - هل من خالق غير الله يرزقكم من السماء والأرض ٣٥: ٣.
قرأ حمزة والكسائي وأبو جعفر وخلف بجر {غير} وقرأ الباقون بالرفع. الإتحاف: ٣٦١.
وقرأ الفضل بن إبراهيم النحوي {غير} بالنصب. ابن خالويه: ١٢٢، البحر ٧: ٣٠٠.
قراءة الرفع نعت على المحل، وجوز أبو حيان أن يكون خبر للمبتدأ، وفاعلاً للوصف.
وقراءة الجر نعت على اللفظ، وقراء النصب على الاستثناء.
الكشاف ٣: ٢٦٧، العكبري ٢: ١٠٤، البحر ٧: ٣٠٠.
٤ - أو التابعين غير أولي الإربة من الرجال ٢٤: ٣١.
قرأ ابن عامر، وأبو بكر، وأبو جعفر بنصب {غير} وقرأ الباقون بالجر. شرح الشاطبية ٢٥٥، غيث النفع ١٨٠، النشر ٢: ٣٣٢، الإتحاف ٣٢٤.
النصب على الاستثناء، أو الحال، والجر على النعت. الكشاف ٣: ٧٢، البحر ٦: ٤٤٩.
٥ - اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ١: ٧.
قرئ بالنصب في {غير} وهي قراءة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم، وعمر بن الخطاب، ورويت عن ابن كثير. النصب على الحال، وذو الحال الضمير في {عليهم}، والعامل {أنعمت} أو على الاستثناء.