Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Dirosaat li Uslubil Quranil Karim- Detail Buku
Halaman Ke : 944
Jumlah yang dimuat : 6999

في آل عمران و {كن فيكون قوله الحق} في الأنعام ...

فأما حرف آل عمران فإن معناه: كن فكان. وأما حرف الأنعام فمعناه الإخبار عن القيامة، وهو كائن لا محالة. ولكنه لما كان ما يرد في القرآن من ذكر القيامة، كثيرًا يذكر بلفظ ماض، نحو {فيومئذ وقعت الواقعة وانشقت السماء} ونحو: {وجاء ربك} ونحو ذلك فشابه ذلك فرفع؛ ولا شك أنه إذا اختلفت المعاني اختلفت الألفاظ». انظر معاني القرآن ١: ٧٤ - ٧٥.

في البيان ١: ١١٩ - ١٢٠: «فمن قرأ بالرفع جعله عطفا على قوله تعالى {يقول} وقيل تقديره: فهو يكون.

ومن قرأ بالنصب اعتبر لفظ الأمر. وجواب الأمر بالفاء منصوب.

والنصب ضعيف، لأن {كن} ليس بأمر في الحقيقة لأنه لا يخلو قوله {كن} إما أن يكون أمرًا لموجود أو معدوم.

فإن كان موجودًا فالموجود لا يؤمر بكن وإن كان معدوما فالمعدوم لا يخاطب.

فثبت أنه ليس بأمر على الحقيقة وإنما معنى {كن فيكون} أي يكونه فيكون فإنه لا فرق بين أن يقول:

إذا قضى أمرًا فإنما يكونه فيكون وبين أن يقول له: كن فيكون؛ فلهذا كانت هذه القراءة ضعيفة».

وفي العكبري ١: ٣٣ - ٣٤: «{كن} ليس بأمر على الحقيقة وإنما المعنى على سرعة التكوين.

جواب الأمر يخالف الأمر في الفعل أو الفاعل، أو فيهما».

وقال الرضى ٢: ٢٢٧: «وأما النصب ... فلتشبيهه بجواب الأمر من حيث مجيئه بعد الأمر وليس بجواب له من حيث المعنى؛ إذ لا معنى لقولك:

قلت لزيد: أضرب فيضرب».


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?