وقيل: {وامرأتي عاقر} حال من المفعول في {بلغني} وكانت الجملة الأولى فعلية لأن الكبر يتجدد شيئًا فشيئًا، فلم يكن وصفا لازما.
وكانت الثانية اسمية والخبر {عاقر} لأن كونها عاقرًا أمر لازم لها لم يكن وصفا طارئًا عليها».
٥ - وكيف تأخذونه وقد أفضى بعضكم إلى بعض ٤: ٢١.
العكبري ١: ٩٧.
٦ - يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به ٤: ٦٠.
في البحر ٣: ٢٨٠: «{وقد أمروا} جملة حالية.
من قوله {يريدون} و {يريدون} حال فهي حال متداخلة».
٧ - فإن العزة لله جميعا وقد نزل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يكفر بها ويستهزأ بها فلا تقعدوا معهم ... ٤: ١٤٠.
الجملة حالية من ضمير (يتخذون). أبو السعود ١: ٣٩٠.
٨ - وأخذهم الربا وقد نهوا عنه ... ٤: ١٦١.
البحر ٣: ٣٩٤.
٩ - وإذا جاءوكم قالوا آمنا وقد دخلوا بالكفر وهم قد خرجوا به ٥: ٦١.
في الكشاف ١: ٣٤٩: «{وقد دخلوا} {وهم قد خرجوا} حالان، ولذلك دخلت {قد} تقريبًا للماضي من الحال، ولمعنى أخر: وهو أن أمارات النفاق كانت لائحة عليهم.
وكان رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم متوقعا لإظهار الله ما كتموه فدخل حرف التوقع. العكبري ١: ١٢٤. البحر ٣: ٥٢١.
١٠ - أتحاجوني في الله وقد هدان ... ٦: ٨٠.