ب (طه)، {وعنت الوجوه للحي القيوم} بـ (طه (أيضا، و} من الظلمات إلى النور}، و} أن الله على كل شئ قدير} ١٢ ب (الطلاق) حيث لم يشاكل طرفيه.
وعلى ترك عد: {أفغير دين الله يبغون {ب آل عمران ٨٣ {أفحكم الجهلية يبغون} ٥٠، {إنما يستجيب الذين يسمعون} ٣٦ ب (الأنعام)} فدلهما بغرور} ٢٢ ب (الأعراف)، (إلا المتقون (٣٤ ب (الأنفال)، و} وقوم ءاخرون} ٤ ب (الفرقان)، {وهم يخلقون} ٣ ب (الفرقان) أيضا، حيث لم يساو طرفيه، وعلى ترك عد} من خلق} ١٠٢ أول (البقرة)، ويخلق ما يشاء} ٤٧ ب (آل عمران)، و} قوما جبارين} ٢٢ ب (المائدة)} فسوف تعلمون {(بالأنعام) ١٣٥، و (هود) ٣٩، ٩٣، و (آل عمران)، {بالسنين} ١٣٠ ب (الأعراف)، {ودخل معه السجن فتيان} ٣٦ ب (يوسف)} وفى السماء بروجا} ٦١ ب (الفرقان)، حيث لم يتجرد عن تعلق ما قبله.
وعلى ترك عد: {كان مفعولا {ثاني الأنفال ٤٤، {منهن سكينا} ٣١، {لأولي الألبب} ١١١ ب (يوسف)} دائبين} ٣٣ ب (إبراهيم)، و} مراء ظهرا} ٢٢ ب (الكهف)، و} الرأس شيبا} مريم: ٤ حيث خالفه في "المجموع"
وعدوا نظائرها للمناسبة، نحو: {لأولى الألبب} ١٩٠ ب (آل عمران)،