الخامس والعشرون: إجراء غير العاقل مجرى العاقل، نحو: {رأيتهم لى سجدين} يوسف: ٤ {كل في فلك يسبحون} الأنبياء: ٣٣.
السادس والعشرون: إمالة ما لا يمال، كآي طه والنجم.
السابع والعشرون: الإتيان بصيغة المبالغة ك} قدير {و} عليم {مع ترك ذلك في نحو: {قل هو القادر} الأنعام: ٦٥، وهو} علم الغيب} الأنعام: ٧٣ ومنه: {وما كان ربك نسيا} مريم: ٦٤.
الثامن والعشرون: إيثار بعض/أوصاف المبالغة على بعض، نحو: {إن هذا لشئ عجاب} ص: ٥ أوثر على} عجيب {لذلك.
التاسع والعشرون: الفصل بين المعطوف والمعطوف عليه نحو: {ولولا كلمة سبقت من ربك لكان لزاما وأجل مسمى (١٢٩)} طه: ١٢٩.
الثلاثون: إيقاع الظاهر موقع المضمر، نحو: {والذين يمسكون بالكتب وأقاموا الصلوة إنا لا نضيع أجر المصلحين (١٧٠)} الأعراف: ١٧٠ وكذا آية الكهف: الإسراء: ٤٥.
الحادي والثلاثون: وقوع مفعول موقع فاعل كقوله: {حجابا مستورا} الإسراء: ٤٥، {كان وعده مأتيا} مريم: ٦١ أي: ساترا وآتيا.
الثاني والثلاثون: وقع فاعل موقع مفعول نحو: {عيشة راضية} الحاقة: ٢١، {ماء دافق} الطارق: ١٦
الثالث والثلاثون: الفصل بين الموصوف والصفة نحو: {اخرج المرعى (٤) فجعله غثاء أحوى} الأعلى: ٦، ٥. إن إعراب أحوى: صفة المرعى، أي: حالا.
الرابع والثلاثون: إيقاع حرف مكان غيره، نحو: {بأن ربك أوحى لها} الزلزلة: ٥، والأصل} إليها}.