ومتطرفة نحو: {وبالزبر} فاطر: ٢٥، و {والفجر (١)} الفجر: ١، و {الطور} الطور: ١، و {المعمور} الطور؛ ٤، ونحو: {فليحذر الذين} النور: ٦٣، وفي: {فلينظر الإنسن} الطارق: ٥ مما كسر لالتقاء الساكنين. ونحو: {وانحر إن شانئك} الكوثر: ٣، ٢، و {انتظر إنهم} السجدة: ٣٠، فما حرك بحركة النقل فاتفقوا على ترقيقها لجميع القراء.
وأما الراء المضمومة فتكون تارة أول الكلمة، وتارة وسطها، وتارة طرفها، ويكون قبلها متحرك وساكن.
فالمتحرك يكون فتحا، نحو: {وردوا} يونس: ٣٠، {ورمان} الرحمن: ٦٨، {وأقرب رحما} الكهف: ٨١. ونحو: {أمروا} النساء: ٦٠، و {صبروا} الأعراف: ١٣٧، {فعقروها} هود: ٦٥. ونحو: {بشر} آل عمران: ٤٧، و {نفر} الجن: ١. ونحو: {القمر} الأنعام: ٧٧، و {الشجر} النحل: ٦٨.
وكسرا، نحو: {لرقيك} الإسراء: ٩٣، و {برءوسكم} المائدة: ٦.
ونحو: {الصبرين} القصص: ٨٠، و {سيروا} الأنعام: ١١. ونحو: {شاكرا} النساء: ١٤٧، و {مستطيرا} الإنسان: ٧. ونحو: {الساحر} طه: ٦٩، و {الأخر} البقرة: ٨، و {المدثر} المدثر: ١.
وضما، نحو: {هذا تأويل رءيى} يوسف: ١٠٠. ونحو: {وزخرفا} الزخرف: ٣٥. ونحو: {حمر} المدثر: ٥٠، و {سرر} الحجر: ٤٧.
ونحو: {فما تغن النذر} القمر: ٥.
وأما الساكن فيكون ياء غيرها: فالياء في: {رءيى} يوسف: ٤٣.
ونحو: {كبيرهم} يوسف: ٨٠، و {سيروا} الأنعام: ١١. ونحو: {قدير} البقرة: ٢٠، و {بصير} البقرة: ٩٦. ونحو: {العير} يوسف: ٧٠،