(٦) وبمعنى الرسل والكتب: قال الله تعالى: {فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى} البقرة: ٣٨.
(٧) والمعرفة قال الله تعالى: {وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ} النحل: ١٦.
(٨) وبمعنى النبي - صلى الله عليه وسلم - قال الله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى} البقرة: ١٥٩.
(٩) وبمعنى القرآن قال الله تعالى: {وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدَى} النجم: ٢٣.
(١٠) والتوراة قال الله تعالى {وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْهُدَى} غافر: ٥٣.
(١١) والاسترجاع قال الله تعالى {وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ} البقرة: ١٥٧.
(١٢) والحجة قال الله تعالى: { ... لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ} البقرة: ٢٥٨ بعد قوله تعالى: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ} البقرة: ٢٥٨ أي لا يهديهم حجة.
(١٣) والتوحيد قال الله تعالى: {إِنْ نَتَّبِعِ الْهُدَى مَعَكَ .... } القصص: ٥٧.
(١٤) والسنة قال الله تعالى: {فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ} الأنعام: ٩٠، {وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُهْتَدُونَ} الزخرف: ٢٢.
(١٥) والإصلاح قال الله تعالى: {وَأَنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِينَ} يوسف: ٥٢.
(١٦) والإلهام قال الله تعالى: {أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى} طه: ٥٠ أي ألْهَمَ المعاش.
(١٧) والتوبة قال الله تعالى: {إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ} الأعراف: ١٥٦.
(١٨) والإرشاد قال الله تعالى: {أَنْ يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ} القصص: ٢٢. انتهى.