(٣) والزنى: قال الله تعالى: {مَا جَزَاءُ مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوءًا} يوسف: ٢٥، {مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ} مريم: ٢٨.
(٤) والبرص قال الله تعالى: {وَأَدْخِلْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ} طه: ٢٢، النمل: ١٢، القصص: ٣٢.
(٥) والعذاب قال الله تعالى: {إِنَّ الْخِزْيَ الْيَوْمَ وَالسُّوءَ} النحل: ٢٧.
(٦) والشرك: قال الله تعالى: {مَا كُنَّا نَعْمَلُ مِنْ سُوءٍ} النحل: ٢٨
(٧) والشتم قال الله تعالى: {لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ} النساء: ١٤٨، { ... وَأَلْسِنَتَهُمْ بِالسُّوءِ} الممتحنة: ٢.
(٨) الذنب ومنه قوله تعالى: {لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ} النساء: ١٧.
(٩) وبمعنى بئس قال الله تعالى: {وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ} غافر: ٥٢.
(١٠) والضر قال الله تعالى: {وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ} الأعراف: ١٨٨، {وَيَكْشِفُ السُّوءَ} النمل: ٦٢.
(١١) والقتل والهزيمة قال الله تعالى: {فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ} آل عمران: ١٧٤.
أقول: السوء في أصله بمعنى المكروه الذي يسوء الإنسان وكل هذه المعاني ترجع إلى هذا المعنى لكن أريد به كذا فهو من الوجوه كما تقدم وما هو مشترك.
قال: ومن ذلك الصلاة ...........................................