Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Az Ziyaadah wal Ihsan fii 'Ulumil Quran- Detail Buku
Halaman Ke : 2439
Jumlah yang dimuat : 4234

وأما تقديمه أي المفعول على الفعل فلمعان منها

رد الخطأ في التعيين كقولك زيدا عرفت لمن اعتقد أنك عرفت إنسانا وأنه غير زيد وقال الله تبارك وتعالى: {وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ} البقرة: ٤٠ لا غيري

وقول الله تبارك وتعالى {إِنَّ أَرْضِي وَاسِعَةٌ فَإِيَّايَ فَاعْبُدُونِ} العنكبوت: ٥٦

ومن هذه الأوجه التخصيص أيضا وإذا قدم المفعول على الفعل فغالبا يكون المقصود التخصيص فلهذا يقال في {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ} الفاتحة: ٥ أي نخص ذاتك بالعبادة لا غيرك وفي قول الله تبارك وتعالى شأنه: {لَإِلَى اللَّهِ تُحْشَرُونَ} آل عمران: ١٥٨ لا إلى غيره وكذا

تقديم المفعول على الفاعل لغرض من هذه الأغراض كقول الله تبارك وتعالى {فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسَى} طه: ٦٧ للاهتمام بشأن الخيفة والانتزاع في النفس فقدم على الفاعل وكذلك تقديم ما يتعدى إلى مفعولين مثل تقديم المفعول الأول على الثاني لنكتة كقول الله تعالى شأنه {وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ الْجِنَّ} الأنعام: ١٠٠ فـ {شُرَكَاءَ} و {الْجِنَّ} مفعولين


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?