Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Az Ziyaadah wal Ihsan fii 'Ulumil Quran- Detail Buku
Halaman Ke : 3428
Jumlah yang dimuat : 4234

الأخفش: وبعضهم يقول: طفق بالفتح يطفق طفوقاً. انتهى.

٦٢ - ظن

أصله الاعتقاد الراجح، كقوله تعالى: {إن ظنا أن يقيما حدود الله} البقرة: ٢٣٠، وقد تستعمل بمعنى اليقين كقوله تعالى: {الذين يظنون أنهم ملاقوا ربهم} البقرة: ٤٦، أخرج ابن أبي حاتم وغيره عن مجاهد قال: كل ظن في القرآن يقين، وهذا يشكل بكثير من الآيات لم يستعمل فيها بمعنى اليقين، كالآية الأولى، وقال الزركشي في البرهان: الفرق بينهما في القرآن ضابطان:

أحدهما: أنه حيث وجد الظن محموداً مثاباً عليه فهو اليقين، وحيث وجد مذموماً متوعداً عليه بالعذاب فهو الشك.

الثاني: كل ظن يتصل بعده أن الخفيفة / فهو شك، نجو قوله تعالى: {بل ظننتم أن لن ينقلب الرسول} الفتح: ١٢، وكل ظن يتصل به أن المشددة فهو يقين كقوله تعالى: {إني ظننت أني ملاق حسابية} الحاقة: ٢٠، {وظن أنه الفراق} القيامة: ٢٨، وقرئ: «وأيقن أنه الفراق»، والمعنى في ذلك أن المشددة للتأكيد، فدخلت على اليقين، والخفيفة بخلافها، فدخلت على الشك، ولهذا دخلت الأولى في العلم، نحو قوله تعالى: {فاعلم أنه لا إله إلا الله} محمد: ١٦، {وعلم أن فيكم ضعفاً} الأنفال: ٦٦، والثانية من الحسبان، نحو قوله تعالى: {وحسبوا ألا تكون فتنة} المائدة: ٧١، ذكر ذلك الراغب في «تفسيره»، وأورد على هذا الضابط قوله تعالى: {وظنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه} التوبة: ١١٨، وأجيب: بأنها هنا اتصلت بالاسم، وفي الأمثلة السابقة اتصلت بالفعل، ذكره في «البرهان»، قال: فتمسك بهذا الضابط، فهو من أسرار القرآن، وقال ابن الأنباري: قال ثعلب: العرب


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?