Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
و«بعد» نحو: {أقم الصلاة لدلوك الشمس} الإسراء: ٧٨.
و«عن»، نحو: {وقال الذين كفروا للذين أمنوا لو كان خيراً ما سبقونا إليه} الأحقاف: ١١، أي: عنهم وفي حقهم، لا أنهم خاطبوا المؤمنين، وإلا لقيل: ما سبقتمونا.
والتبليغ، وهي الجارة لاسم السامع لقول، أو ما في معناه، كالإذن، وقيل في الآية الثانية: إن اللام: لام التبليغ والصيرورة، وتسمى لام العاقبة، نحو: {فالتقطه ءال فرعون ليكون لهم عدواً وحزناً} القصص: ٨، فهذا عاقبة التقاطهم لا علته، إذ هي التبني، ومنع قوم ذلك وقالوا: هي للتعليل مجازاً؛ لان كونه عدواً - لما كان ناشئاً عن الالتقاط - وإن لم يكن غرضاً لهم نزل منزلة الغرض على طريق المجاز.
وقال أبو حيان: الذي عندي أنها للتعليل حقيقة، وأنهم التقطوه ليكون لهم عدواً؛ وذلك على حذف مضاف تقديره: لمخافة أن يكون، كقوله: {يبين الله لكم أن تضلوا} النساء: ١٧٦، أي: كراهة أن تضلوا، انتهى.
والتأكيد، وهي الزائدة، أو المقوية للعامل الضعيف لفرعية أو تأخير، نحو: {ردف لكم} النمل: ٧٢، {يريد الله ليبين لكم} النساء: ٢٦، {وأمرنا لنسلم} الأنعام: ٧١، {فعال لما يريد} هود: ١٠٧، {إن كنتم للرؤيا تعبرون} يوسف: ٤٣، {وكنا لحكمهم شاهدين} الأنبياء.
والتبيين للفال أو المفعول، نحو: {فتعساً لهم} {محمد: ٨}، {هيهات