وقد أرشدنا الله تعالى بقوله: {آلم (١) ذلك الكتب} البقرة: ١ - ٢ مع قوله: {وكتبه ورسله}البقرة: ٢٨٥ إلى أن طريق تخليد كتابه العزيز تدوينه بالكتابه، وأيد ذلك قوله عليه السلام / فيما رواه الطبراني، وأبو نعيم في ٩٠ أ/ هـ الحلية، وغيرها من حديث ابن عمر رضي الله عنهما: قيدوا العلم بالكتاب، أي: