Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri- Detail Buku
Halaman Ke : 1042
Jumlah yang dimuat : 1622

قوله تعالى: {جَدِيدٍ} {افْتَرَى} ٧ - ٨ همزة {افْتَرَى} همزة قطع، قرأ ورش، وأبو جعفر -بخلاف عنه-: بنقل حركة الهمزة إلى التنوين (١)، والباقون بقطعها.

قوله تعالى: {إِنْ نَشَأْ نَخْسِفْ بِهِمُ الْأَرْضَ} ٩ {أَوْ نُسْقِطْ} ٩ قرأ حمزة، والكسائي، وخلف: بالياء التحتية في الثلاثة (٢)، والباقون بالنون (٣) ..................


= في الشاطبية الخلاف بخلاد والمشهورة عن حمزة الإظهار من الروايتين، وقرأ هشام بالإظهار عند الضاد والنون واختلف عنه في الستة الباقية وصوب في النشر الإدغام عنه فيها، وقال: إنه الذي عليه الجمهور وتقتضيه أصول هشام واستثنى أكثر رواة الإدغام عن هشام {هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ} بالرعد: ١٦، فأظهروها وهو الذي في الشاطبية وغيرها ولم يستثنها في الكفاية واستثناها في الكامل للحلواني دون الداجوني ونص في المبهج على الوجهين من طريق الحلواني عنه والباقون بالإظهار في الثمانية إلا أن أبا عمرو أدغم لام هل في تاء {تَرَى} بالملك: ٣، والحاقة: ٨، فقط وافقه الحسن واليزيدي، قال ابن الجزري:
ويل وهل في تا وثا السين ادغم … بالطاء عنه هل ترى الإدغام حف
وعن هشام غير نص يدغم … عن جلهم لا حرف رعد في الأتم
(النشر ٢/ ٧، شرح ابن القاصح ص ٩٧، التيسير ص ٤٣، إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر ١/ ص ٤١، الهادي ١/ ٢٧١، السبعة ص ١٢٧، الغاية ص ٨١).
(١) ينقل ورش باتفاق من طريقيه حركة همزة القطع المبتدأة إلى الحرف الذي يليها من آخر الكلمة السابقة ولو مقدرة إن كان ساكنًا غير مد ولا منوي الوقف أصليًّا كان أو زائدًا، رسم أو لم يرسم؛ إن وصله به ثم حذف الهمزة محققة حال تخفيفه اللفظ، فخرج بهمزة القطع سيم الله خلافًا لمدعيه وبالمبتدأة نحو "يسل" وبين الذي يليها أن النقل لما قبل ذلك لأنه ظرف وهو محل التصرف، ودخل لقوله: ولو كانت السابقة مقدرة: لام التعريف؛ لأنها كلمة؛ إذ هي حرف معنى، وخرج بساكنًا نحو {الْكِتَابَ أَفَلَا} لاشتغال المحل، وبغير حرف مد نحو {يَاأَيُّهَا} {قَالُوا آمَنَّا} {وَفِي أَنْفُسِكُمْ} لتعذره في الألف وتغليب المد في الواو والياء للأصالة، وكذا نقل في اللين وبلا منوي الوقف {كِتَابِيَهْ} من الاتفاق، ودخل بزائد تاء التأنيث نحو {وَقَالَتِ اخْرُجْ} لأنه بمنزلة الجر والتنوين نحو {يَوْمَئِذٍ} لأنه حرف، وإن وصل الهمز بما قبله نص على أن محل الخلاف الوصل؛ ووجه النقل: قصد تخفيف الهمز، ولم يسهل؛ لكون السابق غير مد، ولم يحذف رأسًا؛ لعدم الدلالة واجتماع الساكنين غالبًا، قال ابن الجزري:
وانقل إلى الآخر غير حرف مد … لورش إلا ها كتابيه (أ) سد
(شرح طيبة النشر ٢/ ٣٠٩).
(٢) قرأ المذكورون بالياء في الألفاظ الثلاثة، ووجه قراءتهم بالياء أنه ردّ الأفعال الثلاثة على الإخبار عن الله جلّ ذكره عن نفسه، لتقدّم ذكره في قوله: {افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا} "٨". قال ابن الجزري:
ويا نشأ نخسف بهم نسقط (شفا)
(المبسوط ص ٣٦١، الغاية ص ٢٤٠، شرح طيبة النشر ٥/ ١٥٢، التيسير ص ١٨٠).
(٣) حجة من قرأ بالنون أنه حمله على ما بعده من الإخبار عن الله جلّ ذكره عن نفسه في قوله {وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ =


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?