Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri- Detail Buku
Halaman Ke : 116
Jumlah yang dimuat : 1622

أبدل (١)، وإذا وصل هَمَزَ. والباقون بالهمز وقفًا ووصلًا.

قوله تعالى: {أَنْ يُنَزِّلَ اللَّهُ} ٩٠ قرأ ابن كثير، وأبو عمرو، ويعقوب بسكون النون وتخفيف الزاي (٢).

والباقون بفتح النون، وتشديد الزاي (٣).

قوله تعالى: {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ} ٩١ أدغم أبو عمرو، ويعقوب اللام في اللام، بخلاف عنهما (٤). وقرأ هشام، والكسائي، ورويس بضم القاف (٥). والباقون بالكسر.


(١) فيصير النطق {بِيسَما}.
(٢) خفف ابن كثير وأبو عمرو ويعقوب زاي {تنزل} بعد إسكان نون المضارع بغير الهمز المضموم الأول المبني للفاعل أو المفعول حيث جاء في القرآن الكريم إلا ما خص مفصلًا نحو: {أن ينزلَ الله} أو {أن تُنزلَ عليهم} و {نُنزلُ عليهم من السماء} فخرج بالمضارع الماضي نحو {ما نزّل الله} وبغير الهمز نحو: {سَأُنْزِلُ} وبالمضموم الأول نحو {وما ينزل من السماء} وأجمعوا على التشديد في قوله {وما نُنَزّلُهُ إلا بقدر معلوم} وانفرد ابن كثير بتخفيف الزاي في {يُنْزِلَ آية} وقرأ يعقوب {والله أعلم بما يُنَزّلُ} بالنحل مشددًا، وقرأ ابن كثير {يُنزِلُ} و {تُنْزِلُ} و {نُنْزِلُ} بالتخفيف في جميع القرآن إلا في سورة الإسراء ٨٢ {ونُنزّلُ من القرآن} والإسراء ٩٣ {حتى تُنْزِلَ عَلينا} فإنه يشددهما. قال ابن الجزري:
.... ينزل كلًّا خف (حق) … لا الحجر والأنعام أن ينزل (د) ق
(انظر: البسوط ص ١٣٢، ١٣٣، النشر ٢/ ٢١٨، الغاية ص ١٠٤، شرح طيبة النشر ٤/ ٤٧).
(٣) احتج من قرأ بالتشديد بأن {نزَلَ} و {أَنْزَلَ} لغتان وأن التشديد يدل على تكرير الفعل وقد ورد في القرآن الكريم في قوله {لولا نُزْلَت سورة فَإِذّا أُنْزِلَت سُورَةٌ} (حجة القراءات ص ١٠٦، وشرح طيبة النشر ٤/ ٤٧، النشر ٢/ ٢١٨، المهذب ص ٦٤، التبصرة ص ٤٢٥، زاد المسير ١/ ١١٤).
(٤) أدغم أبو عمرو ويعقوب بخلاف منهما كل حرفين من جنس واحد أو قريبي المخرج ساكنًا كان أو متحركًا، إلا أن يكون مضاعفًا أو منقوصًا أو منونًا أو تاء خطاب أو مفتوحًا قبله ساكن غير متين إلا قوله {قال رب} و {كاد يزيغ} و {الصلاة طرفي} و {بعد توكيدها} فإنه يدغمها، قال ابن الجزرى:
إذا التقى خطّا محركان … مثلان جنسان مقاربان
أدغم بخلف الدوري والسوسي معًا … لكن بوجه الهمز والمد امنعًا
وقال أيضا:
وقيل عن يعقوب ما لابن العلا
(الغاية في القراءات العشر ص ٨٠، المهذب ص ٦١).
(٥) والمراد به الإشمام فيصير النطق {قُيلَ لَهُمّ} فالضم لابد وأن يكون، بإشمام الضم كسر أوله وكيفية ذلك: أن تحرك القاف بحركة مركبة من حركتين ضمة وكسرة وجزء الضمة مقدم وهو الأقل ويليه جزء الكسرة وهو الأكثر (انظر: النشر ٢/ ٢٠٨، الغاية في القراءات العشر ص: ٩٨، والتيسير ص: ٧٢، والكشف عن وجوه العلل ١/ ٢٣٠).


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?