Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri- Detail Buku
Halaman Ke : 1226
Jumlah yang dimuat : 1622

قوله تعالى: {حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ} ١٨، قرأ أبو عمرو - في الوصل -: بكسر الهاء والميم، وقرأ حمزة، والكسائي، وخلف، ويعقوب: بضم الهاء والميم، والباقون بكسر الهاء وضم الميم، وأما في الوقف: فحمزة ويعقوب بضم الهاء، والباقون بكسرها (١).


= وكلاهما صحيح عنه غير أن الفتح عن البزي ليس من طرق الشاطبية والتيسير وكذا الإسكان عن قنبل انتهى، وقرأ نافع وابن كثير وأبو عمرو وابن عامر وكذا أبو جعفر بفتح {لعليَ} بيوسف: ٤٦، وطه: ١٠، والمؤمنون: ١٠٠، وموضعي القصص: ٢٩، وغافر: ٣٦، وقرأ هؤلاء وحفص بفتح {مَعِىَ} بالتوبة: ٨٣، والملك: ٢٨، وقرأ نافع وابن كثير وأبو عمرو وابن عامر وكذا أبو جعفر بفتح {ما ليَ أدعوكم} بغافر: ٤١، قال ابن الجزري:
واجعل ضيفي دوني يسر لي ولي … يوسف إني أولاها (حـ) لل
- مدا) وهم والبز لكني أرى تحتي مع أني أراكم و (د) رى ادعوني واذكروني ثم المدني والمك
قل حشرتني ويحزنني
مع تأمروني تعدانني و (مدا) … يبلوني سبيلي (ا) تل (ثـ) ق (هـ) ـدى
فطرني وفتح أوزعني (جـ) لا … (هـ) ـوى وباقي الباب (حرم) (حـ) ملا
وافق فق معي (عـ) ـلا (كـ) ـفؤ وما … لي (لـ) ـذ (مـ) ـن الخلف لعلي (كـ) رما
رهطي (مـ) ـن (لـ) ـي الخلف عندي … (د) ونا خلف وعن كلهم تسكنا
ترحمنى تفتني اتبعن أرني
(شرح طيبة النشر ٣/ ٢٦٤ - ٢٧١، إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر ١/ ١٤٥).
(١) أعلم أن الأصل في {عليهم} بضم الهاء والميم والواو التي بعد الميم، والدليل على ذلك أن هذه الهاء للمذكر تضم وتشبع ضمتها فيتولد منها الواو نحو ضربته وإذا فتحت كانت للمؤنث نحو رأيتها وهذه أيضًا وإن فتحت فأصلها الضم بدلالة قولك للاثنين رأيتهما وللجماعة رأيتهن، وعلامة الجمع في المذكر إلى هذه الهاء هي الميم المضمومة التي بعدها واو كما هي في قولكم ضربتكم وأصله ضربتكمو يتبين لك ذلك إذا اتصل به مضمر آخر ترد معه الواو نحو ضربتكموه، ولا تقول ضربتكمه ومنه قول الله عز وجل {أَنُلْزِمُكُمُوهَا} فهذا مما ببين لك أن الأصل عليهمو بضمتين وواو، وحجة من قرأ {عليهم} بضم الهاء وسكون الميم أن أصلها الضم فأجري على أصل حركتها وطلب الخفة بحذف الواو والضمة فأتى بأصل هو ضم الهاء وترك أصلًا هو إثبات الواو وضم الميم، وأما من قرأ {عليهم} فإنه استثقل ضمة الهاء بعد الياء فكسر الهاء لتكون الهاء محمولة على الياء التي قبلها والميم مضمومة للواو التي بعدها فحمل كل حرف على ما يليه وهو أقرب إليه، وحجة الباقين أن الهاء إذا وقعت بعد ياء أو كسرة كسرت نحو به وإليه وعليه، وإنما اختير الكسر على الضم الذي هو الأصل لاستثقال الضمة بعد الكسرة، ألا ترى أنه قد رفض في أصل البناء فلم يجئ بناء على فعل مضمومة العين بعد كسر الفاء وأما حذف الواو فلأن الميم استغني بها عن الواو والواو أيضًا تثقل على ألسنتهم فإذا لقيت الميم ألف ولام فإنهم مختلفون مثل {عليهم الذلة} و {بهم} =


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?