Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri Halaman 1282 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri- Detail Buku
Halaman Ke : 1282
Jumlah yang dimuat : 1622

قوله تعالى: {كَبَائِرَ الْإِثْمِ} النجم: ٣٢ قرأ حمزة، والكسائي، وخلف: بكسر الباء الموحدة، وبعدها ياء تحتية ساكنة (١).

والباقون بفتح الباء وبعدها ألف وبعد الألف همزة مكسورة (٢).

قوله تعالى: {فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ} النجم: ٣٢ قرأ حمزة، والكسائي - في الوصل -: بكسر الهمزة، وكسر الميم حمزة، وفتحها الكسائي، والباقون بضم الهمزة وفتح الميم، فإن وقف القارئ على {بُطُونِ} فالقرَّاء الجميع في الابتداء بضم الهمزة (٣).


(١) قال ابن الجزري:
........... وكبائر معا … كبير (ر) م (فتى)
و {كَبِيرَ} بلا ألف؛ أى عظيمة؛ حملًا على الشرك، أو إرادة الجنس، وحجة من قرأ بالتوحيد على وزن "فعيل" أن "فعيلًا" يقع بمعنى الجمع، قال الله تبارك وتعالى: {وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا} النساء: ٦٩ أي: رفقاء. فهي ترجع إلى القراءة بالجمع في المعنى، ودلّ على الجمع إضافته إلى الإثم، والإثم بمعنى "الآثام". لأنه مصدر يدلّ على الكثير، فإضافة "كبير" إلى الجمع يدل على أنه جمع.
(٢) وحجة من قرأ بالجمع أنه لمّا رأى الله تبارك وتعالى ضمن غفران السيئات الصغائر باجتناب الكبائر قرأ بالجمع في الكبائر، إذ ليس باجتناب كبيرة واحدة تُغفر الصغائر، وأيضًا فإن بعده الفواحش بالجمع، فوجب أن تكون الكبائر بالجمع، ليتفق الشرطان واللفظان (النشر ٢/ ٣٦٧، شرح طيبة النشر ٥/ ٢١٥، الغاية ص ٢٥٦، السبعة ص ٥٨١، إعراب القرآن ٣/ ٦٣، غيث النفع ص ٣٤٧، زاد المسير ٧/ ٢٩٠، تفسير النسفي ٤/ ١٠٩).
(٣) قرأ حمزة والكسائي بكسر الهمزة، في المفرد والجمع، في الوصل خاصة، وتفرد حمزة بكسر الميم مع الهمزة في الجمع وذلك حيث وقع، وذلك إذا كان قبل الهمزة كسرة أو ياء، وقرأ ذلك كله الباقون بضم الهمزة، وكلهم ضم الهمزة في الابتداء. قال ابن الجزري:
لأمه في أم أمها كسر … ضمًّا لدى الوصل رضى كدا الزمر
والنحل نور النجم تبع فاش
وحجة من كسر الهمزة أنه اسم كثر استعماله، والهمزة حرف مستثقل بدلالة ما أجازوا فيها من البدل والتخفيف والحذف ونقل الحركة، دون غيرها من سائر الحروف. فلما وقع أول هذا الاسم، وهو "أم" حرف مستثقل، وكثر استعماله، وثقل الخروج من كسر، أو ياء إلى ضم همزة، وليس في الكلام "فعل" فلما اجتمع هذا الثقل أرادوا تخفيفه، فلم يمكن فيه الحذف، لأنه إجحاف بالكلمة، ولا أمكن تخفيفه، ولا بدله، لأنه أول، فغيروه بأن أتبعوا حركته حركة ما قبله، ليعمل اللسان عملًا واحدًا، والياء كالكسرة، فإذا ابتدأوا ردوه إلى الضم، الذي هو أصله، إذ ليس قبله في الابتداء ما يستثقل. وقد فعلوا ذلك في الهاء في "عليهم وبهم" أتبعوا حركته حركة ما قبلها، وأصلها الضم، والإتباع في كلام العرب مستعمل كثير. وحجة من كسر الميم مع الهمزة في الجمع أنه أتبع حركة الميم حركة الهمزة، كما قالوا =


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?