الأوجه التي بين التغابن والطلاق
بين "التغابن" و"الطلاق" من قوله تعالى: {إِنْ تُقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضًا} التغابن: ١٧ إلى قوله تعالى: {وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ} الطلاق: ١ سبعمائة وأربعة وستون وجهًا، غير الأوجه المندرجة.
بيان ذلك (١).
قالون: أربعمائة وجه واثنان وثلاثون وجهًا.
ورش: مائة وجه واثنان وثلاثون وجهًا.
ابن كثير: ستة وثلاثون وجهًا.
الدوري: أربعة وسبعون وجهًا.
السوسي: سبعة وثلاثون وجهًا.
ابن عامر: أربعة وأربعون وجهًا.
عاصم: ستة وثلاثون وجهًا.
خلف: وجه واحد.
خلاد: وجه واحد.
الكسائي: ستة وثلاثون وجهًا.
وأبو جعفر: ستة وثلاثون وجهًا.
يعقوب: مائة وستة وثلاثون وجهًا.
خلف: وجه واحد.
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.