Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri Halaman 1426 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri- Detail Buku
Halaman Ke : 1426
Jumlah yang dimuat : 1622

قوله تعالى: {سُنْدُسٍ خُضْرٌ} ٢١ قرأ ابن كثير، وشعبة، وحمزة، والكسائي، وخلف: بخفض الراء (١)، والباقون بالرفع (٢).

قوله تعالى: {وَإِسْتَبْرَقٌ} ٢١ قرأ نافع، وابن كثير، وعاصم: برفع القاف (٣) والباقون بالكسر.


= الحال من شيئين أحدهما من الهاء والميم، المعنى يطوف على الأبرار ولدان مخلدون، على الأبرار ثياب سندس، لأنه قد وصفت أحوالهم في الجنة فيكون المعنى يطوف عليهم في هذه الحال هؤلاء ويجوز أن يكون حالًا من الولدان المعنى إذا رأيتهم حسبتهم لؤلؤًا منثورًا في حال علو الثياب إياهم وقال قوم نصب على الظرف بمعنى فوقهم (النشر ٢/ ٣٩٥، المبسوط ص ٤٥٥، الغاية ص ٢٨٤، السبعة ص ٦٦٤، التيسير ص ٢١٨، حجة القراءات لابن زنجلة ١/ ص ٧٤٠).
(١) قال ابن الجزري:
خضرا (عـ) ـرف … (عم) (حما)
ومن قرأ {خُضْرٌ} بالخفض فهو نسق على السندس وثياب إستبرق ويكون المعنى عليهم ثياب من هذين النوعين ثياب سندس وإستبرق. وأجود هذه الوجوه قول أبي عمرو ومن معه فرفع الخضر لأنه صفة مجموعة لموصوف مجموع فأتبع الخضر الذي هو جمع مرفوع الجمع المرفوع الذي هو {ثِيَابُ} وأما {وَإِسْتَبْرَقٌ} فجر من حيث كان جنسًا أضيف إليه الثياب كما أضيف إلى {سُنْدُسٍ} فأضاف الثياب إلى الجنسين كما تقول ثياب خز وكتان ويدل على ذلك قوله تعالى {وَيَلْبَسُونَ ثِيَابًا خُضْرًا مِنْ سُنْدُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ}. (حجة القراءات ١/ ص ٧٤١، شرح طيبة النشر ٦/ ٨٨، النشر ٢/ ٣٩٦، المبسوط ص ٤٥٥).
(٢) ووجه رفعهما: أن خضرًا صفة لثياب، وحسن لأن فيه وصف الجمع بالجمع مع حسن الوصف للثياب بالخضرة كقوله ثيابًا خضرًا وإستبرق، عطف {ثِيَابُ} على تقدير مضاف؛ أي ثياب سندس وإستبرق (حجة القراءات لابن زنجلة ١/ ص ٧٤١، شرح طيبة النشر ٦/ ٨٨، النشر ٢/ ٣٩٦، المبسوط ص ٤٥٥).
(٣) قال ابن الجزري:
إستبرق (د) م (إ) ذ (نـ) ـبا … واخفض لباق فيهما وغيبا
أما {وَإِسْتَبْرَقٌ} فجر من حيث كان جنسًا أضيف إليه الثياب كما اضيف إلى {سُنْدُسٍ} فأضاف الثياب إلى الجنسين كما تقول ثياب خز وكتان ويدل على ذلك قوله تعالى {وَيَلْبَسُونَ ثِيَابًا خُضْرًا مِنْ سُنْدُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ} وأما خفض {خُصْرٌ} {وَإِسْتَبْرَقٌ} بالرفع فإنه أجرى الخضر وهو جمع على السندس لما كان المعنى أن الثياب من هذا الجنس، وأجاز أبو الحسن الأخفش وصف بعض هذه الأجناس بالجمع فقال تقول أهلك الناس الدينار الصفر والدرهم البيض والصفر والبيض جمعان والدرهم لفظه واحد أراد به الجنس {وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ} "٣٠". (حجة القراءات لابن زنجلة ١/ ص ٧٤١، شرح طيبة النشر ٦/ ٨٨، النشر ٢/ ٣٩٦، المبسوط ص ٤٥٥).


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?