الأوجه التي بين الفجر والبلد
وبين الفجر والبلد من قوله تعالى: {فَادْخُلِي} الفجر: ٢٩، إلى قوله تعالى: {الْبَلَدِ} البلد: ١ مائة وجه وثمانية أوجه، غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون أربعة وعشرون وجهًا.
ورش: ستة عشر وجهًا.
ابن كثير: اثنا عشر وجهًا مندرجة مع قالون.
الدوري: اثنان وثلاثون وجهًا منها، أربعة وعشرون مندرجة مع قالون.
السوسي: ستة عشر وجهًا.
ابن عامر: ستة عشر وجهًا.
عاصم: اثنا عشر وجهًا.
حمزة: أربعة أوجه مندرجة مع ورش.
الكسائي: اثنا عشر وجهًا مندرجة مع ابن عامر.
أبو جعفر: اثنا عشر وجهًا مندرجة مع قالون.
يعقوب: أربعة وستون وجهًا، منها أربعة وعشرون مندرجة مع قالون، وثمانية مع الدوري، وستة مع السوسي.
خلف: أربعة أوجه مندرجة مع ابن عامر.
* * *
= {مُطْمَئِنَّةً} و {وَبِئْسَ} حيث وقع، وليس من شرط الكتاب، قال ابن الجزري:
ومتكًا تطوا بطوا خاطين ول
(شرح طيبة النشر ٢/ ٢٩١).
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.