الأوجه التي بين آل عمران والنساء
قوله تعالى: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا} آل عمران: من الآية ٢٠٠ إلى قوله تعالى: {يَاأَيُّهَا النَّاسُ} النساء: من الآية ١ ألف وجه، وثمانمائة وجه، وستة عشر وجهًا (١)، بيان ذلك:
قالون: أربعمائة وجه، وثمانية وأربعون وجهًا.
ورش: أربعمائة وجه، وعشرون وجهًا.
ابن كثير: مائة وجه واثنا عشر وجهًا، وهي مندرجة في قصر قالون.
أبو عمرو: مائتان وثمانون وجهًا، منها مع البسملة: مائتان وأربعة وعشرون، وهي مندرجة مع قالون.
ابن عامر: مائة وأربعون وجهًا.
عاصم: مائة واثنا عشر وجهًا.
حمزة: سبعة أوجه.
الكسائي: مائة واثنا عشر وجهًا، مندرجة مع ابن عامر.
أبو جعفر: مائة واثنا عشر وجهًا، مندرجة مع قصر قالون.
يعقوب: خمسمائة وستون وجهًا، منها مائتان وثمانون مندرجة مع أبي عمرو.
خلف: سبعة أوجه، مندرجة مع ابن عامر.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.