الأوجه التي بين الأعراف والأنفال
وبين الأعراف والأنفال من قوله تعالى: {وَلَهُ يَسْجُدُونَ} ٢٠٦ إلى قوله تعالى: {عَنِ الْأَنْفَالِ} الأنفال: ١- غير الأوجه المندرجة - مائتا وجه وأربعون وجهًا، بيان ذلك (١):
قالون: أربعة وستون وجهًا.
ورش: ثمانون وجهًا.
ابن كثير: أربعة وستون وجهًا، وهي مندرجة مع قالون.
أبو عمرو: ثمانون وجهًا، منها أربعة وستون وجهًا مندرجة مع قالون.
ابن عامر: ثمانون وجهًا، منها أربعة وستون (وجهًا) مندرجة مع قالون، وستة عشر وجهًا مندرجة مع أبي عمرو.
عاصم: أربعة وستون وجهًا مندرجة مع قالون.
خلف: ثمانية أوجه، منها أربعة مندرجة مع ورش.
خلاد: اثنا عشر وجهًا، منها (أربعة مندرجة مع ورش، وأربعة مندرجة مع خلف، وأربعة مندرجة مع أبي عمرو).
الكسائي: أربعة وستون وجهًا، مندرجة مع قالون.
أبو جعفر: أربعة وستون وجهًا، مندرجة مع قالون.
يعقوب: مائة وستون وجهًا، منها أربعة وستون مندرجة مع قالون، وستة عشر مندرجة مع أبي عمرو.
خلف أربعة أوجه، مندرجة مع أبي عمرو.
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.