Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri Halaman 542 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri- Detail Buku
Halaman Ke : 542
Jumlah yang dimuat : 1622

الياء (١). والباقون بالإسكان.

قوله تعالى: {إِلَّا اعْتَرَاكَ} ٥٤ قرأ أبو عمرو، وحمزة، والكسائي، وخلف بالإمالة محضة (٢)، وقرأ نافع (٣) - بخلاف عن قالون - بين بين (٤).

والباقون بالفتح.

قوله تعالى: {قَالَ إِنِّي أُشْهِدُ اللَّهَ} ٥٤ قرأ نافع، وأبو جعفر - في الوصل - بفتح الياء (٥).

والباقون بالإسكان (٦).

قوله تعالى: {فَكِيدُونِي} ٥٥ هذه الياء ثابتة وقفًا ووصلًا؛ لثبوتها في الرسم.

قوله تعالى: {ثُمَّ لَا تُنْظِرُونِ} ٥٥ قرأ يعقوب بإثبات الياء بعد النون وقفًا ووصلًا (٧).


(١) ياءات الإضافة هي ياء زائدة آخر الكلمة فليست بلام الفعل وتتصل بالاسم وتكون مجرورة المحل نحو {نفسي - ذكري} وبالفعل منصوبة المحل نحو {فطرني - ليحزنني} وبالحرف منصوبته ومجرورته نحو: {إني - لي} فإطلاق هذه التسمية عليها تجوز حيث جاءت منصوبة المحل كما ترى، ويصح أن تحذف وأن يكون مكانها هاء الغائب وكانت المخاطب فتقول في نفسي وفطرني نفس وفطر ونفسه وفطره ونفسك وفطرك وقد خرج عن ذلك نحو {الداعي - أتهتدي - وإن أدري - ألقي إلي - قل أوحي إلي} ثم إن الفتح والإسكان فيها لغتان فاشيتان في القرآن وكلام العرب والإسكان فيها هو الأصل الأول لأنَّها مبنية، والأصل في البناء السكون، والفتح أصل ثان، لأنَّه اسم على حرف غير مرفوع فقوي بالحركة وكانت فتحة للتخفيف. (إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر - الدمياطي ج ١/ ص ١٤٤).
(٢) وكذا قرأها ابن ذكوان من طريق الصوري، وقد ذكرناها قريبًا.
(٣) هي رواية ورش من طريق الأزرق عنه فعنه.
(٤) ما ذكره المؤلف عن قالون من أن له الإمالة بين اللفظين غير صحيح ولا يقرأ به، والمعروف والمأخوذ عن أئمة القراءة سالفًا عن سالف أن قالون ليس له إلا الفتح عدا أربع كلمات في القرآن الكريم ذكرناها مرارًا.
(٥) كل ياء بعدما همزة مضومة نحو قوله - عَزَّ وَجَلَّ - {وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ} و {إِنِّي أُشْهِدُ} وشبهه فنافع وأبو جعفر يفتحانها حيث وقعت، ويستثنى من ذلك {آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ} {بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ} واختلف عن أبي جعفر وحده في قوله تعالى {أُوفِ بِعَهْدِكُمْ} والباقون يسكنونها. ووجه فح الياء هو الاستمرار على أصولهما، وعادل زيادة الثقل قلة الحروف، قال ابن الجزري:
وعند ضم الهمز عشر فافتحن … (مدًا) وأني أوف بالخلف (ثـ) ـمن
(٦) ووجه الإسكان ثقل الضم (شرح طيبة النشر ٣/ ٢٧٧).
(٧) الياء الزائدة غير الأصلية هي ياء المتكلم الزائدة، وقد وقعت في واحد وثمانين موضعًا، نحو {فارهبون - فاتقون - لا تكفرون - فلا تنظرون - ثم لا تنظرون - فأرسلون - ولا تقربون - أن تفندون}. =


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?