Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri Halaman 768 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri- Detail Buku
Halaman Ke : 768
Jumlah yang dimuat : 1622

قوله تعالى: {لَعَلَّكَ تَرْضَى} ١٣٠ قرأ الكسائي، وشعبة بضم التاء الفوقية (١) والباقون بفتحها (٢).

قوله تعالى: {زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا} ١٣١ قرأ يعقوب بفتح الهاء (٣)، والباقون بالإسكان.

قوله تعالى: {أَوَلَمْ تَأْتِهِمْ} ١٣٣ قرأ نافع، وأبو عمرو، ويعقوب، وحفص، وابن جماز بالتاء الفوقية، واختلف عن ابن وردان (٤).

والباقون بالياء التحتية (٥).

* * *


(١) قال ابن الجزري:
ترضى بضم التاء (صـ) ـدر (ر) حبا
بضمّ التاء، على ما لم يُسمّ فاعله، والذي قام مقام الفاعل هو النبي - صلى الله عليه وسلم -. والفاعل هو الله جلّ ذكره، تقديره: لعل الله يرضيك بما يعطيك يوم القيامة. و"لعل" من الله واجبة.
(شرح طيبة النشر ٥/ ٥٣ النشر ٢/ ٣٢٢، الغاية ص ٢٠٩، السبعة ص ٤٢٥، التيسير ص ١٥٣).
(٢) ووجه قراءة من قرأ بفتح التاء، أنهم جعلوا الفعل للنبي - صلى الله عليه وسلم -، أي: لعلك ترضى بما يعطيك الله، ودليله قوله: {وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى} الضحى: ٥ (شرح طيبة النشر ٥/ ٥٣، النشر ٢/ ٣٢٢، الغاية ص ٢٠٩، السبعة ص ٤٢٥، التيسير ص ١٥٣، زاد المسير ٥/ ٣٣٤، وتفسير ابن كثير ٣/ ١٧٠، وتفسير النسفي ٣/ ٧٠).
(٣) قال ابن الجزري:
زهرة حرك (ظـ) ـاهرا
الفتح والسكون بمعنى واحد كنهر ونهر ما يروق من النور وسراج زاهر لبريقه.
شرح طيبة النشر ٥/ ٥٣، النشر ٢/ ٣٢٢، الغاية ص ٢٠٩، المبسوط ص ٢٩٨، إتحاف فضلاء البشر ١/ ٣٨٨).
(٤) اختلف في {أَوَلَمْ تَأْتِهِمْ} فقرأ نافع وأبو عمرو وحفص ويعقوب وابن جماز وابن وردان فيما رواه العلاف وابن مهران من طريق ابن شبيب من الفضل عنه بالتاء من فوق على التأنيث، والباقون بالياء على التذكير لأن التأنيث مجازي وهي رواية النهرواني من ابن شبيب وابن هارون كلاهما عن الفضل والحنبلي عن هبة الله كلاهما عنه، وحجة من قرأ بالتاء: أنه قاسه على تأنيث "البيّنة". قال ابن الجزري:
.. يأتهم (صحبة) (كـ) ـهف … (خـ) ـوف خلف (د) هموا
(٥) ووجه من قرأ بالياء: أنهم حملوه على تذكير "البيان" لأن "البينة والبيان" سواء في المعنى، وأيضًا فإن تأنيث "البيّنة" غير حقيقي، وأيضًا فقد فَرّق بين المؤنث وفعله بضمير المفعولين، لأن الأكثر عليه، واختار أبو عبيد الياء لأنه يوثر التذكير، للحائل بين الفعل والاسم (النشر ٢/ ٣٢٢، المبسوط ص ٢٩٩، شرح طيبة النشر ٥/ ٥٣، إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر ١/ ٣٩٠، التيسير ص ١٥٣، السبعة ص ٤٢٥، زاد المسير ٥/ ٣٦٦، وتفسير ابن كثير ٣/ ١٧١، وتفسير النسفي ٣/ ٧١).


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?