الأوجه التي بين المؤمنون والنور
وبين {قَدْ أَفْلَحَ} والنور من قوله تعالى: {وَقُلْ رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ} ١١٨ إلى قوله تعالى: {تَذَكَّرُونَ} النور: ١ ألف وجه، وثمانية وثلاثون وجهًا، غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: مِائَة وجه، واثنان وتسعون وجهًا.
ورش: مِائَة وجه، وثمانون وجهًا.
ابن كثير: ثمانية وأربعون وجهًا.
أبو عمرو: مِائَة وعشرون وجهًا.
ابن عامر: ستون وجهًا.
شعبة: ثمانية وأربعون وجهًا.
حفص: ثمانية وأربعون وجهًا.
خلف: ستة أوجه.
خلاد: ثلاثة أوجه مندرجة مع خلف.
الكسائي: ثمانية وأربعون وجهًا.
أبو جعفر: ستة وتسعون وجهًا، منها ثمانية وأربعون مندرجة مع قالون.
يعقوب: مائتا وجه وأربعون وجهًا.
خلف: في اختياره ثلاثة أوجه مندرجة معه عن حمزة.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.