Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri- Detail Buku
Halaman Ke : 92
Jumlah yang dimuat : 1622

في الأولى: التحقيق وإبدالها ياء خالصة (١)؛ لأنه متوسط بزائد.

وفي الثانية: التسهيل مع المد والقصر والبدل؛ لاتباع الرسم مع المد والقصر (٢).

والباقون بالهمز على مراتبهم.

قوله تعالى: {إِنِّي أَعْلَمُ} ٣٣ قرأ نافع، وابن كثير، وأبو عمرو، وأبو جعفر بفتح الياء (٣).

والباقون بالسكون، وهم على مراتبهم في المد، إلا أن يعقوب يمد ويقصر.

قوله تعالى: {لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا} البقرة: ٣٤ قرأ أبو جعفر (٤) في الوصل برفع التاء (٥).


(١) فيصير النطق {بِيَاسمائهم} ولا يؤخذ هذا إلا من فم القراء.
(٢) إذا كانت الهمزة متحركة وكان قبلها ألف نحو {السفهاء، جاء، الماء} ففيه أوجه: أن يسكن للوقف ثم يبدل ألفًا من جنس ما قبله فيجتمع ألفان؛ فيجوز حذف إحداهما للسكنين، فإن قدر المحذوف الأولى وهو القياس؛ قصر، لأن الألف حينئذ تكون مبدلة من همزة ساكنة فلا مد. وإن قدر الثانية ثم الحذف. ويجوز إبقاؤهما للوقف فيمد لذلك مدّا طويلًا ليفصل بين الألفين، وقدره ابن عبد الحق في شرحه للحرز بثلاث ألفات. ويجوز التوسط في نص عليه أبو شامة وغيره من أجل التقاء الساكنين قياسًا على سكون الوقف، فتحصل حينئذ ثلاثة أوجه المد والتوسط والقصر (الإتحاف ص: ٦٥).
(٣) سبق الكلام عليه في الآية ٣٠.
(٤) روى هبة الله وغيره عن ابن وردان في {الملائكة اسجدوا} إشمام كسرتها ضمًّا، وقد أشار إلى ذلك الإمام ابن الجزري في طيبة النشر حيث قال:
والإشمام خفت خلفًا
ووجه الإشمام: الإشارة إلى الضم تنبيهًا على أن همزة الوصل المحذوفة مضمومة حالة الابتداء، ووجه الضم: أنهم استثقلوا الانتقال من كسر إلى ضم إجراء الكسرة اللازمة مجرى العارضة وهذه لغة أزد شنوءة، وعللها أبو البقاء بأنه نوى الوقف على التاء فسكنها ثم حركها بالضم اتباعًا لضمة الجيم، وهذا من إجراء الوصل مجرى الوقف (انظر: شرح طيبة النشر للنويري ٤/ ١٦، ١٧).
(٥) قال ابن مهران في المبسوط (ص: ١٢٨): قرأ أبو جعفر وحده {لِلْمَلَائِكةُ} بضم التاء حيث كان وهو في خمسة مواضع من القرآن، هكذا وصف في ترجمته وأما في القراءة فقيل لنا بين الضم والكسر، وقال أبو جعفر النحاس في إعراب القرآن (١/ ١٦١، ١٦٢) عن قراءة أبى جعفر: وهذا لحن لا يجوز، وأحسن ما قيل فيما روي عن محمد بن يزيد قال: أحسب أن أبا جعفر كان يخفض ثم يشم الضمة ليدل على أن الابتداء بالضم، وقد رد ابن الجزرى على ذلك وقوى هذه القراءة فقال: إن أبا جعفر إمام كبير أخذ قراءته عن مثل ابن عباس وغيره، وهو لم ينفرد بهذه القراءة؛ بل قد قرأ بها غيره من السلف، وروينا عن قتيبة عن الكسائي =


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?