Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri Halaman 932 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri- Detail Buku
Halaman Ke : 932
Jumlah yang dimuat : 1622

وفتح التاء الفوقية بعد الياء التحتية (١).

قوله تعالى: {ثُمَّ لَنَقُولَنَّ} ٤٩ قرأ حمزة، والكسائي، وخلف: بالتاء الفوقية بعد اللام مفتوحة وضم اللام بعد الواو، والباقون بالنون بعد اللام وفتح اللام بعد الواو (٢).

قوله تعالى: {مَهْلِكَ أَهْلِهِ} ٤٩ قرأ عاصم بفتح الميم (٣). والباقون بضمها (٤)، وقرأ حفص بكسر اللام (٥)، والباقون بالفتح.


= قرأ حمزة والكسائي وخلف {لَنُبَيِّتَنَّهُ} بتاء الخطاب في الفعلين، وضم لاميهما، وهما لام {لَنَقُولَنَّ} وتاء {لَنُبَيِّتَنَّهُ} وذلك على إسناده من بعض الحاضرين إلى بعض، وحجتهم أنه جعل {تَقَاسَمُوا} فعلًا مستقبلًا أمرًا، فهو فعل مبني، والتاء للخطاب، على معنى: قال بعضهم لبعض تقاسموا، أي افعلوا القسم بينكم، أي تحالفوا، فهو خطاب عن بعضهم لبعض، فجرى {لَنُبَيِّتَنَّهُ} على الخطاب أيضًا من بعضهم لبعض، فجاء على الخطاب.
(١) وحجة عن قرأ بالنون وفتح اللامين: أنه جعله على حكاية إخبارهم عن أنفسهم؛ أي أنّه أجرى الفعلين على الإخبار، عن جميعهم عن أنفسهم. و {تَقَاسَمُوا} مستقبل أمر كالأول (شرح طيبة النشر ٥/ ١١٣، المبسوط ص ٣٣٣، النشر ٢/ ٣٣٨، السبعة ص ٤٨٣، تفسير النسفي ٣/ ٢١٦).
(٢) انظر الهامش السابق.
(٣) قال ابن الجزري:
مهلك مع نمل افتح الضم) نـ) ـدا
وحجة من فتح الميم واللام أنه جعله مصدرًا من {هَلَكَ} وعدّاه. حُكي أن بني تميم يقولون: هلكني الله، جعلوه من باب "رجع زيد ورجعته". ويكون مضافًا إلى المفعول كقوله: {مِنْ دُعَاءِ الْخَيْرِ} فصّلت: ٤٩ فأما من لم يجز تعدية {هَلَكَ} إلى مفعول فإنه يكون مضافًا إلى الفاعل، كأنه قال: وجعلنا لهلاكنا إياهم موعدًا. ومن جعله متعدّيًا، يكون تقديره: وجعلنا لإهلاكنا إياهم موعدًا. والمصدر في الأصل من "فعَل يفعَل" يأتي على "مفعَل"، فلذلك كان "مهلك" مصدرًا مِن {هَلَكَ}.
(٤) وحجة من ضمّ الميم وفتح اللام أنه جعله مصدرًا لـ"أهلك يهلك" فهو بابه، وهو متعدّ بلا شك، فهو مضاف إلى المفعول به لا غير، تقديره: وجعلنا لإهلاكهم موعدًا، أي: لإهلاكنا إياهم موعدًا، لا يتجاوزونه، وضمّ الميم هو الاختيار، لأن الجماعة عليه (الغاية ص ١٩٧، شرح طيبة النشر ٥/ ١١، النشر ٢/ ٣١١، المبسوط ص ٢٧٩، التيسير ص ١٤٤، الكشف عن وجوه القراءات ٢/ ٦٥، وزاد المسير ٥/ ١٦١، وتفسير النسفي ٣/ ١٨).
(٥) قال ابن الجزري:
واللام فاكسر عد
وحجة من كسر اللام وفتح الميم أنه جعله أيضًا مصدرًا من {هَلَكَ} (١٦٧/ أ) والوجهان في إضافته جائزان على ما تقدم، لكنه خارج عن الأصول، أتى نادرًا "مفعِل" من "فعل يفعَل" كما قالوا: المرجع=


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?