Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ath Thabaqaat Al Kubro- Detail Buku
Halaman Ke : 2974
Jumlah yang dimuat : 4889

١٥٨٧ - عمرو بن سعيد

ابن العاص بن سعيد أبي أُحيحة بن العاص بن أميّة بن عبد شمس، وأمّه أمّ البنين بنت الحَكَم بن أبي العاص بن أميّة بن عبد شمس.

فَوَلَدَ عَمرو بن سعيد: أميَّة، وسعيدًا، وإسماعيل، ومحمدًا، وأمَّ كلثوم وأمّهم أمّ حبيب بنت حُريث بن سَليم بن عُشّ بن لَبيد بن عَدّاء بن أميّة بن عبد الله بن رِزاح بن ربيعة بن حَرام بن ضِنّة بن عبد بن كبير بن عُذْرة من قُضاعة، وعبدَ الملك، وعبدَ العزيز، ورَمْلَة، وأمّهم سَوْدة بنت الزبير بن العوّام بن خُويلد، وموسى، وعمرانَ وأمّهما عائشة بنت مُطيع بن ذى اللحية بن عبد بن عوف بن كعب بن أبي بكر بن كلاب من بنى عامر، وعبدَ الله، وعبدَ الرحمن لأمّ ولد، وأمَّ موسى وأمّها نائلة بنت فريص بن ربيع بن مسعود بن مَصاد بن حِصْن بن كعب بن عُليم من كلب، وأمَّ عمران بنت عمرو وأمّها أمّ ولد.

قالوا: وكان عمرو بن سعيد من رجال قريش، وكان يزيد بن معاوية قد ولّاه المدينة فقُتل الحسين وهو على المدينة فبعث إليه برأس الحسين فكفّنه ودفنه بالبقيع إلى جنب قبر أمّه فاطمة بنت رسول الله، - صلى الله عليه وسلم -.

وكتب إليه يزيد أن يوجّه إلى عبد الله بن الزبير جيشًا فوجّه إليه جيشًا واستعمل عليهم عمرو بن الزبير بن العوّام. وحجّ عمرو بن سعيد بالناس سنة، وكان أحبّ الناس إلى أهل الشأم وكانوا يسمعون له ويطيعون، فلمّا ولى عبد الملك بن مروان الخلافة خافه، وقد كان عمرو غالطه وتحصّن بدمشق ثمّ فتحها له وبايعه بالخلافة، فلم يزل عبد الملك مُرْصِدًا له لا يأمنه حتى بعث إليه يومًا خاليًا فعاتبه على أشياء قد عفاها عنه، ثمّ وثب عليه فقتله. وكان عمرو يكنى أبا أميّة، وقد روى عَمُرو عن عُمَر.


١٥٨٧ - من مصادر ترجمته: تهذيب الكمال ج ٢٢ ص ٣٥، وسير أعلام النبلاء ج ٣ ص ٤٤٩.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?