٢٠٢٠ - عَبْدُ الله بنُ دِينَار
مولى عبد الله بن عمر بن الخطّاب، ويُكنى أبا عبد الرحمن. وتوفي في سنة سبع وعشرين ومائة. وكان ثقة كثير الحديث.
* * *
٢٠٢١ - عَبْدُ الله بنُ عُمَيْرِ
مولى أم الفضل، ويُكنى أبا محمد. توفى سنة سبع عشرة ومائة، وكان ثقة قليل الحديث.
* * *
٢٠٢٢ - عَبْدُ الله بنُ عَلِىَّ
ابن أبي رافع مولى رسول الله، - صلى الله عليه وسلم -. وجدّته سلمى مولاة النبي، - صلى الله عليه وسلم -. وسمع عبد الله بن علىّ من جدّه أبي رافع. وكان قليل الحديث، وكان يُفتى.
* * *
٢٠٢٣ - عثمان بنُ عُبَيْد الله
ابن رافع (١)، وكان رافع غلامًا لأبى أُحَيْحَة سعيد بن العاص بن أميَّة وقد رحل مع قريش رحلتين في الجاهلية، ثم صار رافع بعدُ لرسول الله، - صلى الله عليه وسلم -، فأعتقه.
وقد روى محمد بن عجْلان عن عثمان بن عبيد الله بن رافع. وروى عثمان عن ابن عمر، ورافع بن خدِيج، وسلمة بن الأكْوع.
٢٠٢٠ - من مصادر ترجمته: الجرح والتعديل ج ٥ ص ٣٠٣.
٢٠٢١ - من مصادر ترجمته: الجرح والتعديل ج ٥ ص ٥٦٧.
٢٠٢٢ - من مصادر ترجمته: الثقات لابن حبان ج ٥ ص ٦٠.
٢٠٢٣ - من مصادر ترجمته: التاريخ الكبير ج ٦ ص ٢٣٢. والجرح والتعديل ج ٦ ص ١٥٦، والثقات لابن حبان ج ٧ ص ١٩٠.
(١) كذا في ث، ولدى البخاري وابن أبي حاتم وابن حبان "أبي رافع" وقد آثرت رواية الأصل اعتمادًا على ما ورد لدى المزى في تهذيبه ج ١ ص ٢٠٧ تحت عنوان: مواليه وإمائه - صلى الله عليه وسلم- ". . . ورافع: كان لسعيد بن العاص فورثه ولدُه فأعتقه بعضهم وتمسك بعضهم، فجاء رافع إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - يستعينه فَوُهِبَ له، فكان يقول: أنا مولى النبي - صلى الله عليه وسلم -".