Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ma'aniyul Quran- Detail Buku
Halaman Ke : 344
Jumlah yang dimuat : 582

الكلام زائدة توكيدا كزيادة {ما} . ولا تزاد الا في كل فعل لا يستغنى عن خبر، وليست {هُوَ} بصفة لـ {هذا} لأنك لو قلت: "رأيتُ هذا هُوَ" لم يكن كلاما ولا تكون هذه المضمرة من صفة الظاهرة ولكنها تكون من صفة المضمرة في نحو قوله {ولكن كَانُواْ هُمُ الظَّالِمِينَ} و {تَجِدُوهُ عِندَ اللَّهِ هُوَ خَيْراً وَأَعْظَمَ أَجْراً} لأنك تقول "وَجَدْتُهُ هُوَ" و"أتاني هُو" فتكون صفة، وقد تكون في هذا المعنى أيضاً غير صفة ولكنها تكون زائدة كما كان في الأول. وقد تجري في جميع هذا مجرى الاسم فيرفع ما بعده ان كان ما قبله ظاهرا او مضمرا في لغة لبني تميم في قوله {إِنْ كانَ هذا هَوَ الحَقُّ} و {ولكنْ كانُوا هُمْ الظّالِمونَ} و {تَجِدُوهُ عندَ اللهِ هوَ خَيْرٌ وأَعْظَمُ أَجْرا} كما تقول "كانُوا آباؤُهم الظالَمُون" وانما جعلوا هذا المضمر نحو قولهم "هُوَ" و"هُما" و"أَنْتَ" زائدا في هذا المكان ولم يجعل في مواضع الصفة لأنه فصل أراد أن يبين به انه ليس بصفة ١٢٥ ء ما بعده لما قبله ولم يحتج الى هذا في الموضع الذي لا يكون له خبر.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?