: ٨٦: نيأس: ٢: في «الأصل» «نأيس» وفي «الدر» «نيأس» وهو الصحيح (١/ ٧٢) .
: ٨٦: أجل: ٣: الدر المنثور: (١/ ٢٩) .
٤٠: ٩١: أجل: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٥) .
: ٩٣: البوار: ٢: قال ابن كثير في قوله تعالى: «إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا» أَيْ: بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَإِنْ قَالُوا إِنَّا قَدْ آمَنَّا بِمَا جَاءَنَا قبلك.
٤١: ٩٧: الله: ١: قال السدى في «تفسيره» عن أبى مالك، وعن أبي صالح، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، وَعَنْ مُرَّةَ الهمداني، عن ابن مسعود، وعن أُنَاسٌ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي قَوْلِهِ: «خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سمعهم» يقول: فلا يعقلون ولا يسمعون. يقول: «وجعل على أبصارهم غشاوة» يقول: على أعينهم فلا يبصرون.
: ٩٩: الختم: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٥) .
: ١٠٠: العوفي: ٣: قال الشيخ أحمد شاكر: إن هذا الإسناد مسلسل بالضعفاء من أسرة واحدة، وهو معروف عند العلماء بتفسير العوفي (رقم:
٣٠٥) .
٤٢: ١٠٧: ذلك: ١: قال القرطبي في «تفسيره: ١/ ١٧٠» قال علماؤنا: معنى «يخادعون الله» أي:
يخادعونه عند أنفسهم وعلى ظنهم. وقيل:
قال ذلك لعملهم عمل المخادع. وقيل: في الكلام حذف، تقديره: يخادعون رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، عَنْ الحسن وغيره: وجعل خداعهم لرسوله خداعا لهم لأنه دعاهم برسالته وكذلك إذا خادعوا المؤمنين فقد خادعوا الله،