١٢٨: ٦٤٠: بذلك: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٠٤) .
: ٦٤١: صلوات: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١٠٤) .
: ٦٤٢: القبلة: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ١٠٤) .
: ٦٤٤: كفرا: ٤: تفسير ابن كثير: (١/ ١٠٤) .
: ٦٤٥: لهم: ٥: تفسير مجاهد (١/ ٧٧) وتفسير ابن كثير (١/ ١٠٤) .
قال القرطبي: والذي تحصل من مذهبهم فيما ذكره بعض العلماء أنهم موحدون، ويعتقدون تأثير النجوم وأنها فاعلة ولهذا أفتى أبو سعيد الإصطخري بكفرهم للقادر بالله حين سأله عنهم، واختار الرازي أن الصابئين قوم يعبدون الكواكب بمعنى أن الله جعلها قبلة للعبادة والدعاء، أو بمعنى أن الله فوض تدبير أمر هذا العالم إليها، قال: وهذا القول هو المنسوب إلى الكشرانيين الذين جاءهم إبراهيم عليه السلام رادا عليهم ومبطلا لقولهم وأظهر الأقوال والله أعلم.
١٢٩: ٦٥٠: الملائكة: ١: قال ابن كثير: في حديث الفتون عن ابن عباس أنهم لما امتنعوا عن الطاعة رفع عليهم الجبل ليسمعوا: وقال السدي: فَلَمَّا أَبَوْا أَنْ يَسْجُدُوا أَمَرَ اللَّهُ الْجَبَلَ أن يقع عليهم فنظروا إليه، وقد غشيتهم فسقطوا وسجدوا فَسَجَدُوا عَلَى شِقٍّ وَنَظَرُوا بِالشِّقِّ الآخَرِ فَرَحِمَهُمُ الله فكشفه عنهم فقالوا: والله مَا سَجْدَةٌ أَحَبَّ إِلَى اللَّهِ مِنْ سَجْدَةٍ كَشَفَ بِهَا الْعَذَابَ عَنْهُمْ فَهُمْ يَسْجُدُونَ كَذَلِكَ.
: ٦٥١: بطور: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١٠٤) .
١٣٠: ٦٥٧: بما فيه: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٧٨) .