٢٥٥: ١٣٦٩: أبناءهم: ١: انظر، تفسير ابن كثير: (١/ ١٩٤) .
٢٥٦: ١٣٧٠: الكتاب: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٨١) .
: ١٣٧٢: والإنجيل: ٢: المصدر السابق: (١/ ٩١) .
: ١٣٧٥: موليها: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ١٩٤) .
٢٥٧: ١٣٧٦: ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٩٤) .
: ١٣٧٧: الكعبة: ٢: انظر: كتاب السير للبيهقي: (٩/ ١٦٣) .
: ١٣٧٩: الخيرات: ٣: قال القرطبي: أي إلى الخيرات فحذف الحرف، أي بادروا ما أمركم الله جل وعز من استقبال البيت الحرام وإن كان يتضمن الحث على المبادرة والاستعجال إلى جميع الطاعات بالعموم، فالمراد ما ذكر من الاستقبال لسياق الآي.
والمعنى المراد: المبادرة بالصلاة أول وقتها، والله تعالى أعلم. روى النسائي عَنْ أبي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إنما مثل المهجر إلى الصلاة كمثل الذي يهدى البدنة، ثم الذي على أثره كالذي يهدى البقرة، ثم الذي على أثره كالذي يهدى الكبش، ثم الذي على أثره كالذي يهدى الدجاجة، ثم الذي على أثره كالذي يهدى البيضة» . رواه النسائي (٢/ ١١٦) والكنز (٢١١٧٠) .
٢٥٨: ١٣٨٧: قبلتنا: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٩٤) .
٢٥٩: ١٣٨٩: قريش: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٩٥) .
: ١٣٩١: فاذكروني: ٢: المصدر السابق: (١/ ١٩٦) .
٢٦٠: ١٣٩٥: إياه: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٩٦) .
قلت: وفي الحديث الصحيح يقول الله تعالى: «من ذكرني في نفسه ذكرته في